الصفحه ٣٣ :
غويّ ، كالمليكشي (١) وعبد القويّ ؛ رضوا باسم الملك وإن فاتهم معناه ، وادّعوه
وما لهم منه إلا
الصفحه ٥٧ :
وإن كان منها في
أعزّ نصاب
وعادتها ألّا
توسّط عندها
فإمّا سماء أو
تخوم تراب
الصفحه ٥٨ : الدّهر عاتب
فأعظم مابي منه
أيسر مابي
وما أسفي إلّا
شباب خلعته
الصفحه ٩٣ :
[ذكر بني ورار]
ثمّ وصلنا إلى بني
ورار ، ثم إلى ميلة (١) ، فلم نر إلا رسوما بحوادث الدّهر محيلة
الصفحه ١١٣ : يتعمّد بالفراغ إلّا أهل العقوق ، وناهيك من بلد (٢) لا يستوحش به غريب ، ولا يعدم فيه كلّ فاضل أديب
الصفحه ١٨٤ :
يوقظه إلّا برد
ماء التّقديس ، ودويّ أصوات النّواقيس ، أو استأمن إليهم داج لم يرعه إلا تلفيق
الصفحه ٢٠١ :
وتثير كامن
الأسقام ، وتنفذ كما تنفذ السّهام. ما يعدوها من أفلتها إلّا نضوا (١) ، لا يقلّ (٢) من
الصفحه ٢٧١ : عليه كتابا من كتبهم ،
فقرأ هذه المسألة ، وأنّه لا ينعقد بها إلّا ممّن يتعذّر عليه الكلام كالأخرس ،
فقلت
الصفحه ٣٢٥ :
لم تزل ضمائر آل
حرب ترشح سمّا ، ما ذكر هاشميّ إلّا نضنضوا (١) ليلسعوه. [٨١ / ب] كانت عداواتهم علّة
الصفحه ٣٢٨ : لها هنالك اشتهار ، ولا يوقف عليها إلّا بتعريف من له بها عناية. وقد
(٣) أخبرني بعض أصحابنا أنّه ما أوجب
الصفحه ٣٣٠ : شوّال مستقبلين
للبريّة الكبيرة : بريّة ما بين الحجاز ومصر ، وهي مسيرة أربعين يوما ، وما بها
مستعتب إلّا
الصفحه ٣٦٢ : ، فأزعجت الأقدار المانعة ، وزحزحت عن توطّنها الأحداث
الواقعة ، فلم يمكن من وصفها إلّا ما اختلس الطّرف
الصفحه ٣٦٣ : بالانفصال عنها. وما فارقها أحد إلّا وفي
نيّته الرّجوع إليها ، وهذا أمر أطبق عليه السّالف ممّن رآها والخالف
الصفحه ٤٠٠ : الأسود فيستلمه بفيه إن قدر ، وإلّا وضع يمينه عليه ثم يضعها [١٠٢
/ ب] على فيه بلا تقبيل ، فإن كثر الزّحام
الصفحه ٤٠٥ : يوف الاجتهاد حقّه ؛ وإلّا فلا فرق بين اجتهاد واجتهاد ،
وبالله التّوفيق.
والدّفع من عرفة
بعد غروب