الصفحه ١٧٤ : الإيمان : أن يكون الله
ورسوله احبّ إليه ممّا سواهما ، وأن يحبّ المرء لا يحبّه إلّا لله ، وأن يكره أن
يعود
الصفحه ١٧٩ : له من
غير شرك
وإلّا تأت
بالأمر الفريّ (١)
بنيّ تسؤوني منك
المعاصي
الصفحه ١٨١ : بكفّ كلّ بخيل ، فلو أتاها جبلة بن الأيهم (٧) ، أو حلّ حماها إبراهيم بن أدهم (٨) لم تنل إلا برقية
الصفحه ١٨٨ : ذكر المتبوع بعده عيّا
، إلّا أن يكون المعنى (٧) أوجب تقديمه. فلمّا
__________________
(١) سورة
الصفحه ١٨٩ : في الغربان ما فيه بياض ، وقد رأيته في بلاد المشرق ، فلم
يفهم من الآية ـ وقد حضر تفسيرها ـ شيئا إلّا
الصفحه ١٩٢ : »
حديث ابن عمر رضياللهعنه في «من نسي صلاة (٤) فلم يذكرها إلّا وهو وراء الإمام (٥)» فقال في الكلام عليه
الصفحه ١٩٣ : صلّى صلوات وهو [٤٤
/ آ] ذاكر لصلاة فإنّه لا يعيد منها إلّا ما بقي وقته ، وبدليل أنّ الإمام إذا ذكر
صلاة
الصفحه ١٩٦ : على عقد لها من حقود وإحن (٣) ، لا يسلكها إلا مخاطر ، ولا يعدم من عربانها إيلام خاطر [٤٥
/ آ] قد استوى
الصفحه ٢٠٠ :
مصراتة (٣) ، وهو بلد لم يحو إلا جفاته ، وشأنه أحقر من أن يعمل فيه
الواصف مقوله أو أداته. على أنّه ذو قرى
الصفحه ٢٠٤ : ءهم في البيع والشّراء ، فلا يتوصّل الحاج إلى شراء القوت إلّا بعرض مبتذل ،
وحال ممقوت.
ومن العجب
الصفحه ٢٠٥ : (٦) ، ومعنى أطرابلس ثلاث مدن» (٧). وليس الآن هناك مدينة تسمّى برقة ، ولا مدينة مذكورة إلّا
طلميثة
الصفحه ٢١٣ : فيه الكفاية ، وقد دخلته
وتأملّته وما وصلت إلى أعلاه إلّا بعد جهد ، ولا يظهر له من خارج فرط علّو. وهو
الصفحه ٢١٤ : متّصل أحاط به البحر حتّى اتّصل بسور البلد ، فلا يمكن الوصول إلى
المنار في البرّ (٢) إلّا من البلد وفي
الصفحه ٢٢٠ :
زجره
فيا ذلّة الحاضر
الزّاجر
ألا ناصح مبلغ
نصحه
إلى الملك
الصفحه ٢٢٤ :
عليّ ، وقلت :
رضيت اختيارا (٧)
أخوض الدّجا
وأروض السّرى
ولا نطعم النّوم
إلّا