الصفحه ١٠٣ : ؛ وليست الباء هنا ظرفية بمعنى «في» ؛ لأنّ الهيمان لا يتخيّر الأوقات
، وما أضعف حبّا لا يهيج (٤) إلّا مرّة
الصفحه ١٠٥ : الضّراب والطّعان. ولم نقم (٤) بها إلّا ظلّ نهار ، فلم أختبر لذلك حالها حقيقة الاختبار.
[لقاؤه لأبي علي
الصفحه ١٠٦ : ثالث هو :
جموع لأصناف العلوم بأسرها
فأخلق به ألّا يفارقه كمّي
الصفحه ١٠٧ : على مثلي
إعارة مثله
وآيته ألّا
يفارقه كمّي (٢)
وقد ذكرّتني هذه
الحكاية حكاية
الصفحه ١١٠ : عندهم.
وأمّا السّاقية
المجلوبة من ناحية زغوان (٣) [٢٢ / ب] فقد
استأثر بها قصر السّلطان (٤) وجنانه إلّا
الصفحه ١١٤ : بها من أهل العلم إلّا آحادا ، منهم الشّيخ
الفقيه الأديب (٣) الفاضل المسند المسنّ أبو محمّد عبد الله بن
الصفحه ١٢٢ :
صعّدت كفّيك إذ
كفّ الغمام فما
صوّبت إلّا بصوب
الواكف الهطل
الصفحه ١٢٥ :
نفرت في نفر لم
ترض أنفسهم
إذ نافروا
الرّجس إلّا القدس من نفل
الصفحه ١٢٩ : . والذبل : الرماح
الذوابل. التهليل : الأوّل يعني قوله : لا إله إلّا الله ، والثاني يعني : الجبن
والفزع
الصفحه ١٥١ : أعظم. ثم أجاب عن هذا بأجوبة منها أنّه يفرّ من الأذان لئلّا
يشهد به للمؤذّن ، إذ لا يسمعه (٣) شيء إلا
الصفحه ١٥٥ : ، كأنّه قيل له : لم ذكر العدد وهو
متضمّن الضّمير فقال : لأنّه يفيد العدد المجرّد فلم يزد إلا لفظ التّجرّد
الصفحه ١٥٦ :
والّذي يردّ عليه
وهو حال ، ومازدنا (١) إلّا التّكليف (٢) في جعله حالا. والّذي يظهر لي من الجواب في
الصفحه ١٥٨ : ، لا ماء بها ولا مرعى ، ولا تنبت أصلا ولا تقلّ فرعا
، وما كان حالها في القديم إلا آي من آيات هذا الدّين
الصفحه ١٦١ :
ذلك بالنّجوم إلّا
أنّه قوي عندي (١) بالحدس (٢) أنّها كما قيل إلى المنقلب الشّتويّ أو بميل يسير إلى
الصفحه ١٦٧ : الصّالحين ، أشهد أن لا إله إلّا الله وأشهد أنّ محمدا عبده ورسوله (٣)».
وفيه عن إبراهيم
بن سعيد الجوهريّ