الصفحه ١٧١ :
رأيت الانقباض
أجلّ شيء
وأدعى في الأمور
إلى السّلامه
فهذا
الصفحه ١٧٨ : تردّ الرّفع خفضا
وترمي بالسّناد
إلى رويّ
سراب إن نظرت
تقل شراب
الصفحه ١٨٥ : حاضرة والعقول في عقل غيابات الغيبة ،
ملابس يلبسها ليلبس بها من ملابس العيوب العيبة ، إلى بخل لو مازج ما
الصفحه ١٩٠ : (٤)
وأرى مثل هذا في
آية آل عمران ، وهي قوله تعالى : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٢١٤ :
وسعة المنار من
ركن إلى ركن مئة وأربعون شبرا ، وفي أعلاه جامور (١) كبير عليه آخر دونه ، وفوق الأعلى
الصفحه ٢١٩ :
ثأرت لدين الهدى
في العدا
فآثرك الله من ثائر
وقمت بنصر إله
الصفحه ٣١٢ : بأعلى نيل مصر وما سامتها
من أرض الصّعيد إلى مدينة رشيد [و](٣) ماداناها من مساقط النّيل في البحر الرّوميّ
الصفحه ٣٢٤ : شرعيّة لا عقليّة. عمل آل حرب بما ظنّوه من رشادهم
ولم يعلموا أنّهم استعملوا في فسادهم ، ثم استعمل مثلهم في
الصفحه ٣٣١ : إلى الماء شديدة ، والصّبر عنه قليلا ، كان قريبا منه في الإمكان.
فتأمّل لو كانا لا يؤخذان إلا بثمن
الصفحه ٣٣٣ : .....](٢) بل يدأبون الّليل والنّهار حتّى يرجعوا إلى مصر بعد ثلاثة
أشهر. والّذي جبلهم الله عليه من الحذر
الصفحه ٣٤١ : الحجّاج؟ فأشار إليهم : أن لا. فما زالوا يراودونه ويذكّرونه بما حلّ به حتّى
أضجروه (٢) ، فرفع يده وأشار إلى
الصفحه ٣٤٦ : ، يقولون : إنّه مسجد عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه ، ولعلّه كان بنى هنالك مسجدا حين تنحّى إلى ينبع في أيام
الصفحه ٣٦٥ : ، وفي
__________________
(١) باب المعلاة :
وهو عند الثنية المعروفة بكداء ومنه يخرج إلى المقبرة
الصفحه ٣٩١ : غصّ فيه
ولم ينفذ منه ، يحكمون عليه بما تقدّم. (٣)
ولم أصل إلى جبل
ثور لأنّه على مسافة يوم أو نحوها
الصفحه ٣٩٢ :
في الرّكب نفر لها
الكبير والصّغير إلى قتال أهل مكّة ، بأمر (١) صاحب الرّكب ، فأتاها أمير الرّكب