الصفحه ٣٩٣ : عن النّظر له ، نفعه الله بجميل قصده ونفعنا به وبأمثاله من الصّالحين بمنّه
وكرمه
الصفحه ٤٨١ :
[الإسكندريّة في العودة]
ثمّ وصلنا إلى
الإسكندريّة (١) ، فأنزلنا شيخنا الفقيه زين الدّين بمدرسة
الصفحه ٤٨٣ : ماردت الإسكندريّة إلى هذا الموضع. وقد تقدّم أنّ
برقة اسم مدينة ، وقد رأيت عرب تلك الأرض لا يطلقون اسم
الصفحه ٤٥٤ :
الصّلاة والسّلام
، فوقفت في صحن المسجد حيث أرى المنازل ، واستقبلت المحراب فوجدت سمتي إلى
الثّريّا
الصفحه ٢٠٦ :
وهي قديمة ، ولست
أدري أهي برقة فغيّر اسمها ثانيا إلى طلميثة كما غيّر أولا إلى برقة ، أم هي
غيرها
الصفحه ٣٥٧ :
ملك الحبشة حين
أراد هدمها فلمّا نزل بالمغمّس (١) مات أبو رغال فرجم قبره هنالك إلى اليوم
الصفحه ٨٧ :
، عن أبي القاسم بن بشكوال بسنده فيها إلى كميل «قال : أخذ عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه بيدي فأخرجني إلى
الصفحه ٢٤٤ : محاسنها وما حاسن. وكم
من حنين إلى حنين ، وما كان البلد في الأمن إلا بدر فإنّها قرّة العين ، ولله
رملتها
الصفحه ٤٥٣ : أقامها له ، ويروى أنّه كان
يشير للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى سمتها وهو يقيمها ، ويروى أيضا أن جبريل
الصفحه ٤٦٠ :
إبراهيم من هؤلاء؟ فأومأ إلى قبر إبراهيم. (١) فجاءه شاب فدعاه فقال : يا شاب! أيّما هو قبر إبراهيم من
هؤلا
الصفحه ٥٨٨ : إذا أراد قضاء الحاجة وهو بمكة خرج إلى المغمّس على ثلثي
فرسخ
٣٥٧
ـ كتاب الله
الذي لا
الصفحه ٨٩ :
سبيل الله. وإذا
مات العالم انثلمت في الإسلام ثلمة (١) إلى يوم القيامة لا يسدّها إلّا خلف مثله
الصفحه ١١٩ :
المصري المذكور
أنّ شقراطس قصر قديم من قصور قفصة (١) ، وأنّه والى البحث عن وفاة الشّقراطسيّ حتّى
الصفحه ٣٣٢ :
ولمّا احتيج في
الكفّ إلى اللّمس جعلت أذكى الأعضاء حسّا مع كثافة البشرة ليتنبّه الكثيف الطّبع
إلى
الصفحه ٣٨٧ :
مسجد مزدلفة نحو
الميل. ومن مسجد مزدلفة إلى مسجد عرفة أربعة أميال ، وهو مسجد كبير على يمين
الطّريق