الصفحه ٢٢ :
، وأشار في مقدّمته إلى أنه اعتمد نسخ المغرب كلّها. (١) وتقع هذه الطّبعة في أربع وثمانين ومئتي صفحة ، إلّا
الصفحه ٢٤٣ : ط.
(٢) من ت.
(٣) في ت : لإشراقها.
(٤) في ت : لمياه هذه
الثنيات.
(٥) في ت : النظر.
(٦) في ت : إلى
الصفحه ٣٢١ :
متمسّكين بأصل
دعواهم في انتسابهم إلى أهل البيت ، حتّى أباد الله غضراءهم (١) ، ودهم بالفناء دهماءهم
الصفحه ١١٢ : يقصّر (٢) عنها الوصف (٣) لفرط إتقانها وغرابتها ؛ ويذكر أنّ الرّوم أقاموا في
تدبيرها والنّظر في وضعها
الصفحه ١٧٢ :
وانشدني أيضا قال
: أنشدني أبو عمرو بن الشّقر ، قال : أنشدني الفقيه الزّاهد المنقطع إلى الله
سبحانه
الصفحه ٢٣٠ :
وقد كان ـ حفظه
الله ـ استصحب سفرا من هذا [٥٤ / آ] التّأليف في سفره إلى الحجّ فوقف عليه الشّيخ
الصفحه ٤٤٨ : أحدث المحراب (٥). ونظر القاسم وسالم (٦) إلى شرافات المسجد فقالا : إنّها من زينته ، وقد جاء أثر
بالنّهي
الصفحه ٢٧٤ : التّمييز
بينهما ، فإن خفي وأشكل فمحلّ نظر ، وينبغي أن يلحق بالماء الّذي يسميه أصحابنا
المشكوك ، فيجمع بينه
الصفحه ٤٥٦ : نظر ، ونور بصيرة ، يستمدّ من صلاح سريرة ؛ وقد حضرته واقفا في مضيق والنّاس
يخطرون عليه ، فخطرت امرأة
الصفحه ٤٩٤ : يري
أشجانه النّظر
مهما تبدّى له
من حبّه أثر
يفي له الصّبر
عند النّائبات فإن
الصفحه ١٥٥ : لصفتها دالا على نفيها؟ وأيضا فإنّ جواب الفارسيّ فيه نظر ، وذلك
أنّه لم يزد على أنّ جعل نفس السّؤال جوابا
الصفحه ٥١٩ :
يغرى به كلّ
نحرير وذي فطن
ويفتدي منه من
لا عنده النّظر (٣)
هذا هو اللّغز
قد
الصفحه ٦٠ : : نظر إليه أين يقصد وأين يمطر. والجهام : السحاب الذي لا ماء فيه.
(٥) حبيب بن أوس
الطائي ، أبو تمّام
الصفحه ١٥٨ : العين : ضد
قرّت.
(٣) الرّمق : إدامة
النظر.
(٤) السّبخة : أرض
ذات ملح ونزّ.
(٥) الحزن : ما غلظ
من
الصفحه ١٨٦ : للمسجد والذّكر ، خيّر في دينه ،
وما كنت آتيه بعدما رأيته إلا بقصد الدّعاء ؛ لأنّه ضيّق الخلق ، ليّن النظر