الصفحه ٥٣٨ : ، رزقه الله غلاما ، وما كان اسم محمّد في بيت إلا جعل الله في ذلك
البيت البركة» (٤).
وبه إلى ابن أبي
الصفحه ٥٣٩ : محمّد جابر بن محمّد بن
القاسم بن حسّان الوادي آشي (١) ، وكان من التّجّار في القيساريّة. (٢) رحل إلى
الصفحه ٥٤١ : ) (٢)
ثمّ مرّ على
الحروف واحدا واحدا إلى آخرها ، فقال في حرف الياء :
واقرأ (وَلا يُؤْخَذُ
مِنْها
الصفحه ٥٥٣ : (٨) له : وبلدييّ ، لأنّهما كانا دمشقيّين ، فلم يحتج ـ وهو
بلديّه ـ إلى السّؤال عن بلده
الصفحه ٥٥٩ : ء ، وناولنيه في أصله مليح متقن ،
ووهبه لي ، نال لي : ناولته لك ، ناولته لك ، مشيرا إلى الهبة ، مباسطا لي بذلك
الصفحه ٥٦٠ : ]
غنيت بما عندي
ومالي لا أغنى
وأعرضت في قصدي
عن العرض الأدنى
إلى الملأ
الأعلى
الصفحه ٥٦٢ : لي أصف بالفناء وهران ، كأنّي لم أر سكّان
تلمسان.
[ذكر تلمسان في العودة]
ثمّ وصلنا إلى
تلمسان
الصفحه ٥٦٥ : المدينة
الغربية بثلاثين ميلا إلى الجنوب. انظر وصف إفريقيا ١ / ١٥٧.
(٦) في ط : وختمت.
(٧) يقول الأستاذ
الصفحه ٥٦٩ :
سألت عن الألى
هاموا إليها
فكم برّ بها
منهم حفيّ
فقالت : ما
الصفحه ٥٧١ : : إذا درستها ومحتها. والهديّ : العروس تهدى إلى زوجها.
(٣) العير : القافلة
: والرّكيّ جمع ركيّة وهي
الصفحه ٥٧٤ :
لحيّ
١٠٠ ـ ولا تطمح بعينك نحو سام
بهمتّه إلى أقصى
الرّقيّ
فأرقى
الصفحه ٧٢٧ : إلى
بجاية.......................................................... ٥٥٨
ـ لقاؤه لأبي
الحسين الرندي
الصفحه ٤ :
تقدير وعرفان
أتقدّم بالشّكر ،
خالصه وأجزله إلى أستاذي الدكتور محمّد رضوان الدّاية ، الذي كان لي
الصفحه ٩ : الفهارس» إلى أنّه يروي «فهرسة العبدريّ» من طريقين مختلفين (٣) ، ولا نظنّ أنّه عنى بالفهرسة الرّحلة ، لأنّه
الصفحه ٢٩ : باب همزهم تمكين مدّ وإشباع ، لا جهلا بموقع
الإغضاء من أخلاق ذوي الآداب ، ولا ميلا إلى ما عابه الشّرع