الصفحه ٢٤٦ :
المطلوب. له رواية عالية متّسعة ببغداد والعراق ومصر ، وله رحلة إلى الحجاز حجّ
فيها. وقد جمع أسماء شيوخه في
الصفحه ٢٥٤ : أيّها
المختال في مطرف العمر
هلمّ إلى قبر
الفقيه أبي عمرو
تر العلم ،
والآداب
الصفحه ٢٥٥ : عرّب فقيل : سلفة ، ثم نسب
الحافظ بعد قدومه إلى مصر فقيل : السّلفي. قال : ومولد الحافظ السّلفي سنة ثمان
الصفحه ٢٦١ : له
عن كفّه بدلا
إلى أن يقدما (١)
وعليّ أبي الحسن
الإمام المرتضى
الصفحه ٢٧٥ : (٥) [وتحيّر]. (٦) وتكدّر الذّهن الصّقيل وتغيّر ، وتنفي بأذاها وقذاها كلّ
فاضل خيّر. فإن (٧) نظرت إلى صورتها
الصفحه ٢٨٧ : ء.
(٢) سورة الجن ٢٦ ـ ٢٧.
(٣) سورة آل عمران
١٩.
(٤) سورة الجمعة ٢.
(٥) سورة آل عمران
١١٠.
(٦) اقتباس
الصفحه ٢٩٧ :
إذا نهضت إلى
مغناهم القدر
٥ ـ أليّة برّة بالخيف خيف منى
وبالحجيج ، وما
الصفحه ٢٩٨ : (١)
وأنشدني أيضا
لنفسه مشيرا إلى أنّ ما روي عن رسول الله [٧٣ / ب] صلىاللهعليهوسلم من التّرجيع في القرا
الصفحه ٣٠٠ : يردّ المجهول إلى المعلوم ، وقلّما يلفى له في سعة
المعارف نظير ، أو يوجد من يماثله في صحّة البحث
الصفحه ٣٠٧ : في سندها ثمانية رجال من الراوي إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم.
(٣) التساعيات : وهي
التي يكون في
الصفحه ٣١٣ : (٥) رضياللهعنه تسعة عشر ذراعا (٦)» قال ابن حبيب (٧) : «وإن نقص إلى خمسة عشر ذراعا ، نقص من خراج السّلطان ولا
الصفحه ٣١٤ :
قلت : والنّيل (١) نهر عظيم (٢) متّسع جدّا ، آخذ من الجنوب إلى الشّمال ، ويفترق بعد
مسافة من فسطاط
الصفحه ٣١٦ :
بنى الإسكندر
مدينة الإسكندريّة ، رغب النّاس في عمارتها ، فكانت دار العلم (١) والحكمة بمصر إلى أن
الصفحه ٣٢٣ : العبر ،
وطرائف الصّور. وطرف الأعاجيب ، وتحف اللّبيب ما اتّفق في قتل الحسين رضياللهعنه. قتله دعيّ آل
الصفحه ٣٢٩ : ، إلى إجراء الرّحلة على نسق الانتظام ، فنقول وبالله نستعين وهو خير
معين :
[البرية بين الحجاز ومصر