الصفحه ٥٧ : :
التبلّغ بالقليل من العيش. وقشب حباب : سمّ الحيّة. والإشارة إلى قصة عروة الرّحال
الذي قتله البرّاض الكناني
الصفحه ٦٤ : العجمي ، وسافر إلى حلب فنسب إلى انحلال
العقيدة فأفتى العلماء بقتله ، فخنق في سجنه بقلعة حلب سنة ٥٨٦ ه
الصفحه ٦٨ : (٥) : [الكامل]
[قصيدة ابن المولى]
أنسيم ريقك أخت
آل العنبر
هذا أم استنشاقة
من عنبر
الصفحه ٦٩ : قيصر
فسلبن تاج الملك
غصبا بالقنا
وأجزن باب
الدّرب آل الأصفر
الصفحه ٧٥ : صفة
الإله وفعله
ونسبتموه لغيره
بالزّخرفه
وأردتم تنزيهه
فوقعتم
الصفحه ٧٦ :
وأعرضت عن قيل
عداك وقال
تماثل في دنياي
ـ إذ أنت مطلبي
ـ
محب له شوق إليّ
وقال
الصفحه ٧٧ :
أرى رافعا صوتي
إلى غير جاهه
وأبسط للمخلوق
كفّ سؤالي؟
أبعد
الصفحه ٨٠ : مليانة سنة ٦٥٧ ه ، ثم فرّ إلى المغرب بعد استيلاء الحفصيين عليها
، والتجأ إلى السلطان يعقوب بن عبد الحق
الصفحه ٩٥ :
[لقاؤه لابن باديس]
ولم أر بها من
ينتمي إلى طلب ، ولا من له في فنّ من فنون العلم (١) أرب ، سوى
الصفحه ٩٨ : الخضرة ، المائل إلى السواد.
والرواية في درّة الحجال : لأحور ذي جمال يوسفيّ.
(٧) في ت والنفح
والجذوة
الصفحه ١٠٥ :
[ذكر باجه]
ثمّ وصلنا إلى
مدينة باجة (١) ، وهي مدينة جرّعها الدّهر أجاجه (٢) ؛ قد هتكتها الأيدي
الصفحه ١٣٥ : إلى طلل
وإن عشوت إلى
نار الهدى فقل
الحمد لله منّا
باعث الرّسل
الصفحه ١٣٨ : للحين وزالت ، وعادت الحال إلى أحسن ما كانت
عليه وآلت ، لرؤيا رآها الباغي عليه ، قطع بها وروّع بسببها
الصفحه ١٥٤ : التّذكير ، فأسند الفعل الثّاني
إلى ظاهر حسب إسناد الأوّل ولم يوصل بضمير مفعول ، لكون الأوّل لازما ، فأتى
الصفحه ١٦٣ : مشكل ، وذلك أنّه كان فيما مضى قد احتيج إلى تجديد
السّقف ، واستقبحوا الهدم عليهم فأخرجت توابيتهم إلى بيت