الصفحه ٤٦٩ : (٢) منها قبر رابعة البدويّة (٣) بالباء منسوبة الى البادية ، ومنها بنيّة أخرى يقال :
إنّها مصعد سيّدنا
الصفحه ٤٧٨ : . ومسافتها ستّة أيام ، كأنّها لفرط العناء أعوام. ولو جمعت إلى وعثها (٣) المعنّي طولا لأعادت كلّ سالك لها بقيد
الصفحه ٤٨٢ : المبنيّة ، وتلك الآكام كلّها منحوتة ديارا على تلك
الصّفة.
[سوسية]
ومن مراوة إلى
سوسية (١) ، وهي حصن
الصفحه ٤٨٥ : (٢) منقطعة في البحر ، فيها (٣) زيتون ورمّان ، (٤) وتفاحها مشهور يجلب منها إلى البلاد. وأهلها أصحاب مذاهب
الصفحه ٥٢٠ :
شبّ إلى أن دبّ ،
وأولع (١) به ولوع متيّم صبّ ، يحبّ لحبّه كلّ منتم إليه ، ويعكف (٢) بباطنه وظاهره
الصفحه ٥٢٣ : مشهورة ، أوّلها : (٢) [البسيط]
أدرك بخيلك خيل
الله أندلسا
إنّ السّبيل إلى
منجاتها
الصفحه ٥٤٠ :
[١٤٢ / آ]
فإن أردت علم لفظ مشكل
فانظر إلى الحرف
الّذي في الأوّل
فإنّه باب
الصفحه ٥٤٥ :
عمر عبد البرّ قد
اعتنى به اعتناء تامّا ، وهو إلى الآن لم يكمل ، ومنها كتاب وسمه ب «الاطّلاع على
ما
الصفحه ٥٦١ :
[من بجاية إلى وهران ولقاؤه للمشدالي]
ثمّ سافرنا من
بجاية فمررنا على قرية ملالة ، وهي بالقرب منها
الصفحه ٥٧٥ : آله وكملت في أوائل ذي قعدة من عام خمسة
وأربعين وسبع مئة بمدينة مرّاكش المحروسة من نسخة المصنّف
الصفحه ٧٢٦ : غزّة
إلى القاهرة.................................................... ٤٧٧
* ذكر القاهرة في
العودة
الصفحه ٧ : (١) ، وينتهي نسبه إلى عبد الدّار بن قصيّ بن كلاب وإليه نسبته
(٢).
لم تسعفنا المصادر
ـ حتى الآن ـ بمعرفه تاريخ
الصفحه ٨ : ، ثم ارتقى إلى أن أصبح من الطّلّاب ،
عندها انتقل إلى مرّاكش الّتي كانت مركزا علميّا مرموقا آنذاك ، فأخذ
الصفحه ١٠ : الرّكب إلى المغرب ، لولا حدوث فتنة
هناك أرغمته على الرّحيل عن مكّة (١).
الثّاني : هو
رغبته في لقا
الصفحه ١١ : ، إلّا إلى صالح يحتلب به درّ السّحاب ، ولا
أغدو عن مجلس أدب كقطع الرّياض ، إلّا إلى محفل وعظ يسقي الخدود