الصفحه ١٦٨ : الحسين ثمّ قال له : أنا أحقّ أن آتيه.
قال : فانهض بنا. فجاء معه فاعتنقه هارون وسلّم عليه وأجلسه إلى جنبه
الصفحه ١٨٠ : يوالي
لكم صون الغدوّ
مع العشيّ
[ذكر قابس]
[٤٠ / ب] ثم وصلنا
إلى مدينة قابس
الصفحه ١٩٩ : بمعزل ، لا يصغي أذنا إلى نصيح ، ولا يلقي أذنا
إلى لاح (٣) يصيح. يخاطب وغير المخاطب عنى ، وينظر وإلى غير
الصفحه ٢١٣ : فيه الكفاية ، وقد دخلته
وتأملّته وما وصلت إلى أعلاه إلّا بعد جهد ، ولا يظهر له من خارج فرط علّو. وهو
الصفحه ٢٦٠ :
سبق الرّجال إلى
النّجاة فأسلما
وغدا بديل
المصطفى متمسّكا
وعلى أوامره
يشدّ
الصفحه ٢٦٦ : شيوخه ، وقيّد عني أبياتا من شعري وكتب بخطّه جميع
القصيدة الّتي كتبت بها إلى ولدي محمّد ـ وفّقه الله ـ من
الصفحه ٢٨٢ : ءة منّي عليه ، قال : أنا
__________________
(١) زيادة من ت.
(٢) نسبة إلى محلّة
دار القزّ في بغداد
الصفحه ٢٨٥ :
الافتقار إلى ما
لا يغنيهم ، بل يعنتهم مع (١) السّاعات ويعنيّهم. والشّيطان (يَعِدُهُمْ
الصفحه ٢٩٤ : خير
من مضيّ سنه
بغيرها تنقضي
باللهو أو بسنه
فلا القلوب إلى
الأهواء مائلة
الصفحه ٣٠٤ :
الفاضل فسأله عمّا
ينبغي من عقوبته ، وكان الشّعر في يده ، فقال له : انظر إلى هذا الّذي صنع ، فقال
الصفحه ٣٠٩ : حياته
حتّى يلاقي في
المآب حسابا
فالأصل عصمته
إلى أن يمتطي
الصفحه ٣٢٢ : شديد الأذى
بالمسلمين ، أسر يوم بدر وقتل ثم صلب. انظر السيرة لابن هشام ١ / ٣٠٠ ـ ٣٠١.
(٣) إشارة إلى
الصفحه ٣٣٥ :
في هذا العام
قليلا يتعجّب (١) النّاس من قلّته بسبب خروج السّلطان إلى جهاد عكّة (٢). وذكر لي بعض من
الصفحه ٣٣٦ :
وصلوا [إلى مغبوق](١) [أراقوا ما معهم](٢) ، وسقوا دوابهم ، واستقوا منه ثانية.
[بئر النخل]
ومن مغبوق
الصفحه ٣٤٨ : . وحنين في جهة الطّائف (١) على تسعة (٢) عشر ميلا من مكّة ، ومن بدر طريق مشرفة إلى المدينة على
وادي الصّفرا