الصفحه ٢٩٦ : الماء.
وإن وجدت سمكاً ولم تدر أذكي ٢ هو أم غير ذكي ـ وذكاته ٣ أن يخرج من الماء حياً ـ فخذه واطرحه في
الصفحه ٣٤٦ : .
وأروي : ماء زمزم شفاء من كل داء وسقم ،
وأمان من كل خوف وحزن ٣.
وأروي عن العالم عليه السلام : ان حبة
الصفحه ٣٥٩ : والأرض رزقه ، وكنت له من وراء حاجته ، وأتته الدنيا وهي راغمة. وعزتي وجلالي ، وارتفاعي في علو مكاني
الصفحه ٣٨٨ :
ونروي : ما من عبد أسر خيراً ، فيذهب
الأيام حتى يظهر الله له خيراً ، وما من عبد أسرّ شراً ، فيذهب
الصفحه ٣٩٩ :
كتاباً ، وبمحمد صلّى الله عليه وآله رسولاً
ونبيّاً ، وبالمؤمنين إخواناً ، وبالكعبة قبلةً فإنه من
الصفحه ٢٠ : من أحاديث الأئمة الأطهار ، لصدق حد الحديث والخبر عليه ، وهو ما يحكي قول
المعصوم من حيث هو ، لا من حيث
الصفحه ٢٦ :
ونروي وقيل ونظائرها
مما في معناها ، ولا يخفى على من تتبع الأخبار ، ولاحظ سياق كلمات الأئمة الأطهار
الصفحه ٤٦ : لإثبات هذا الرأي بأدلة :
منها : أي من الدلالات على اتحاد
الكتابين ، ما نقله عن كثير من علماء الشيعة
الصفحه ٨٠ :
مس الذكر ، ولا من
مس ما يؤكل من الزهومات ١
وضوء عليك.
ونروي : أن جبرئيل عليه السلام هبط على رسول
الصفحه ١١٥ :
فإذا فرغت من صلاتك ، فارفع يديك ـ وأنت
جالس ـ وكبر ثلاثاً ، وقل : لا إله إلا الله وحده وحده
الصفحه ١٣٩ : المتين ، وأعوذ بالله من شر فسقة العرب والعجم ، وأعوذ
بالله من شر فسقة الجن والإنس ١.
اللهم رب الصباح
الصفحه ١٤١ :
وكله إلى الملك ، فإن
هو أقبل على صلاته بكله ١
رفعت صلاته كاملة ٢
وإن سها فيها بحديث النفس نقص من
الصفحه ١٦٨ : لم تقدر على جريدة من نخل ، فلا بأس
أن يكون من غيره بعد أن يكون رطباً.
وتلفه في إزاره وحبرته ، وتبدأ
الصفحه ١٦٩ : المؤمن ، واخف عنهم الجريدة ٢.
فإن خرج منه شيء بعد الغسل ، فلا تعد
غسله ، ولكن إغسل ماأصاب من الكفن إلى
الصفحه ٢٢٨ : ء من الطعام.
وإن قتلت جرادة تصدقت بتمرة ، وتمرة ٢ خير من جرادة ، فإن كان الجراد كثيراً ذبحت الشاة