الصفحه ١٨٤ : ـ ويذكر
ما يجب أن يذكر من الشهادتين ، ويتبعه بالدعاء ٤
، ويجعل معه في أكفانه شيئاً من طين القبر وتربة
الصفحه ٢١٧ : بمحمد وآل محمد لبّيك. وأكثر من ذي المعارج ٢.
واتق في إحرامك : الكذب واليمين الكاذبة
والصادقة ـ وهو
الصفحه ٢٢٩ : طير دم شاة ٣.
وإذا فرغت من المناسك كلها وأردت الخروج
، تصدقت بدرهم تمراً ، حتى يكون كفارة لما دخل
الصفحه ٢٣٠ : رأسه بمكة فليس عليه
شيء إن كان جاهلاً وإن تعمد ذلك في أول شهور الحج بثلاثين يوماً منها فليس عليه شي
الصفحه ٢٦٤ : .
وروي أن الشفعة واجبة في كل شيء من
الحيوان والعقار والرقيق ، إذا كان الشيء بين شريكين فباع أحدهما
الصفحه ٢٧٩ :
ألا ان حزب الشيطان هم الخاسرون.
واعلم أن من شرب من الخمر قدحاً واحداً
، لا يقبل الله صلاته أربعين
الصفحه ٢٩٥ : فيردّ عليه ١.
ولا يصلح أخذ الفراخ من أو كارها ـ في
جبل أو بئر أو أجمة ـ حتى ينهض ٢.
ويؤكل من الطير
الصفحه ٣٢٩ :
٨١
ـ باب الأصابع من الرجل والعصب التي فيها القدم
في خمس أصابع الرجل مثل ما في أصابع
اليد
الصفحه ٣٤٠ : محتمٍ ، وعليل مخلط ٥.
روي : إذا جعت فكل ، وإذا عطشت فاشرب ، وإذا
هاج بك البول فبل ، ولا تجامع إلا من
الصفحه ٣٥٥ : ـ بأبي هو واُمي صلى الله عليه وآله ـ ولا عاتب أحداً
على ذنب أذنب.
ونروي : من عرض لأخيه المؤمن في حديثه
الصفحه ٣٧٠ : ، وإن الآخرة قد ترحلت مقبلة ، ولكل واحدة منهما فكونوا من أبناء الاخرة ، ولا تكونوا من أبناء الدنيا
الصفحه ٣٧٢ :
وروي : الكبر رداء الله ، من نازع الله
رداءه قصمه ١.
وروي : ان ملكين موكلان بالعباد ، فمن
تواضع
الصفحه ٣٧٦ : » ( قال الرجل : وأي الاعمال أبغض
منها ؟ قال : « الشرك بالله » قال : ثم ماذا ؟ قال : « قطيعة الرحم » قال
الصفحه ٣٨٢ : : من رجا شيئاً طلبه ومن خاف
شيئاً هرب منه ٢
، ما من مؤمن يجتمع في قلبه خوف ورجاء ، الا أعطاه الله ما
الصفحه ٤١٥ :
١٨١
٢٩٨
وَمَن
كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ