الصفحه ٣٦٧ : آدم شرع سواء ، وآدم من تراب.
وأروي : اليأس غنى ، والطمع فقر حاضر.
وروي : من أبدى ضره إلى الناس
الصفحه ٣٧٣ : ، وإن كان غنياً ؟
فقال : وإن كان غنياً.
وأروي : المعروف كاسمه ، وليس شيء أفضل
منه إلا ثوابه ، وهو هدية
الصفحه ٣٧٨ :
١٠٥
ـ باب النيات وأن نية المؤمن خير من عمله لأنه ينوي خيراً من
علمه
أروي عن العالم عليه
الصفحه ٣٨٧ : الله تبارك وتعالى : أنا أعلم بما يصلح عليه دين عبادي المؤمنين ، أن يجتهد في عبادتي فيقوم من نومه ولذة
الصفحه ٣٩٨ : والآخرة وثبتهما على الإيمان ، ولا تزلهما يوم زلزلة
الأقدام ، اللهم وقني من جميع الآفات والعاهات والأذى
الصفحه ١١ : الجدل عند أكابر القوم
وأعلام الطائفة ، وذكر كل منهم دليله الذي يعضد رأيه ويؤيد مشربه.
١ ـ أنه من تأليف
الصفحه ١٢ : قبل هذا بنحو من عشر سنين ، وكان في عدة مواضع خط الإمام الرضا ( عليه السلام ) وإني أشرت إليه ورسمت صورة
الصفحه ١٥ :
إلى أن أُشخص تلقاء
خراسان ـ عشر سنين ـ فأخذ منه العلم ، وإجازته ( عليه السلام ) عندي ، فأحمد يروي
الصفحه ٣١ :
ومحمد بن الحسن
الصفار ، وعبدالله بن جعفر الحميري ، وأضرابهم من أجلاء الفقهاء والمحدثين ، ومن
الصفحه ٤١ :
ظاهرة لا ريب فيها ،
وإن وافقها في كثير من العبارات ، وكتاب الشرائع المنسوب إليه هو بعينه الرسالة
الصفحه ٥٣ : ، على ما هي طريقة كل مصنف في الحديث.
نسخ الكتاب :
يظهر أن من هذا الكتاب عدة نسخ :
الأولى
الصفحه ٦٨ :
بالوجه ، ثم باليدين
، ثم بالمسح على الرأس والقدمين ١.
فإن فرغت من بعض وضوئك ، وانقطع بك
الماء من
الصفحه ٨٣ :
وقد روي : أن الغسل أربعة عشر وجهاً :
ثلاث منها غسل واجب مفروض ، متى مانسيه
ثم ذكره بعد الوقت
الصفحه ٩٣ : شرب من الماء دابة أو حمار أو بغل
أو شاة أو بقرة ، فلا بأس باستعماله والوضوء منه ، ما لم يقع فيه ٣
كلب
الصفحه ١٠٥ : أنا من المشركين ، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له ، وبذلك أمرت وأنا من