الصفحه ٥٠ : إلاّ موضعين أو ثلاثة ) وقوله فيه : ( خذوا ما رووا
وذروا ما رأوا ) وقول المفيد : ( ليس في الكتاب ما
الصفحه ٦٧ : ١٠ : ٢٨٤ عن كتاب علي بن جعفر
٨
ـ ورد مؤداه في الهداية : ١٧ ، والتهذيب ١ : ١٠٢ / ٢٨٦ ، والكافي
الصفحه ٣٠٨ : ... ».
٢
ـ في نسخة « ش » : « أحد ».
٣
ـ عوالي اللآلي ١ : ٣١٥ / ٣٦ عن كتاب التكليف لابن أبي العزاقر باختلاف
الصفحه ٦٩ : فائتني بمخضب ٨
فيه ماء للطهور ، فأتاه.
فضرب بيده في الماء فقال : بسم الله ٩ والحمد لله الذي جعل الما
الصفحه ٤٢ : ، لكونه أقرب إلى القبول ٢.
ولا يخفى أن من يصنف كتابا لتخريب الدين
، ويصرف أياماً من عمره في تأليف كتاب
الصفحه ٧٠ :
ثم غسل شماله فقال :
اللهم لا تعطني كتابي بشمالي ، ولا تجعلها مغلولة إلى عنقي ، وأعوذ بك من
الصفحه ٤٠٥ : أهل الكتاب ، وجميع
المشركين ، ومن ضارعهم من
__________________
١
ـ في نسخة « ش » : « واصلح لي
الصفحه ٤٤٦ :
٩٢ ـ النهاية : في مجرد الفقه والفتاوى
، لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، دار الكتاب
الصفحه ١١٩ :
ما سجدت ، فاقنت بعد
التسليم ١
، وإن ذكرت وأنت تمشي في طريقك ، فاستقبل القبلة واقنت.
وإن نسيت
الصفحه ٣٨ : .
وأدلتهم دائره بين أمور خمسة :
أحدها : أن يكون ذلك الكتاب مأخوذاً من
الرسالة.
وثانيها : أن تكون
الصفحه ١١٧ : في الركعة ٣
الثالثة.
وإن نسيت السجدتين جميعاً ٤ من الركعة الاُولى فأعد الصلاة ٥ ، فإنه لا تثبت
الصفحه ٢٣٥ : للشيطان فيه شركاً ولا نصيباً ٢.
واتق التزويج إذا كان القمر في العقرب ،
فإن أبا عبدالله عليه السلام قال
الصفحه ٢٢ :
ومنها : ما جاء في باب الزكاة قال : وإني
أروي عن أبي العالم في تقديم الزكاة و
تأخيرها أربعة أشهر أو
الصفحه ٢٣ :
وورد قوله : يروي في موارد عدة
فهذه الأقوال كما ترى :
منها ما هو ظاهر في كون القائل إماماً
الصفحه ٥٢ : المخصوصين ، وفيهم فاسد العقيدة.
ومن البيّن أن الصحيح في اصطلاح القدماء
ـ وهو المعول به عندهم ـ وقد ذكر