الصفحه ٤٤ : الحر العاملي ذلك أيضاً
لقوله : إعلم ان هذا الكتاب في سنده تأمل ، وأكثر رواته مجاهيل ، حالهم غير معلوم
الصفحه ٣٤ : صدوره عنهم ( عليهم السلام ).
* * *
هذا وقد جاء في الكتاب ما هو مخالف
لمذهب أهل البيت ( عليهم السلام
الصفحه ٤١ :
ظاهرة لا ريب فيها ،
وإن وافقها في كثير من العبارات ، وكتاب الشرائع المنسوب إليه هو بعينه الرسالة
الصفحه ٢٥ : تكون التقية مانعة
من ظهور هذا الكتاب ، لأن الإمام كان في عصر المأمون في حرية من نشر أفكاره ـ نوعاً ما
الصفحه ١٣ : ، طويل الباع ، كثير الاطلاع ، وله كتاب
الإجازات فيه إجازات جم غفير من العلماء المشاهير له ، منهم خاله
الصفحه ٣٣ : إلاّ الله ... إلى آخره ١.
وقوله في باب الخمس : فتطول علينا
امتنانا ورحمة ٢.
وهو تتمة لحديث : قيل
الصفحه ٢٩ : ، ونعوذ بالله العظيم من أن نتكلم بمثله في حق مثله ، وكيف يرضى
من هو عارف بحقه ( عليه السلام ) بأن يقول انه
الصفحه ١٠٤ : ركعات ، منها
ركعتان ب ( فاتحة الكتاب ) ٣
، و ( قل هو الله أحد ) والثانية ب ( فاتحة الكتاب ) و ( قل يا
الصفحه ٨ :
وكان كتاب الفقه المنسوب إلى الإمام
الرضا ( عليه السلام ) ، أول الكتب التي تم العمل في تحقيقها
الصفحه ٣١ : ١.
فالشيخ الصدوق ألف كتابه ـ عيون أخبار
الرضا ـ وجمع فيه جل أخبار الرضا ( عليه السلام ) ولو كان هذا الكتاب
الصفحه ٥٨ :
في التحقيق الجماعي
، تم تحقيق كتاب الفقه المنسوب للإمام الرضا ( عليه السلام ) بمشاركة عدّة لجان
الصفحه ١٠ : والإستفسار ، وتوضع على طاولة التشريح. في أي قرن الف الكتاب ، وما هو موضوعه ؟ ولمن هذه الكتب ؟ وو
الصفحه ٣٩ : في كتابه : ان الصدوق
لو انكشف واتضح لديه أن كلها مأخوذة من الأخبار الصحيحة لديه ، فهو معذور في تلك
الصفحه ٤٣ : .
ولنوه عنه العلماء في كتبهم.
٤ ـ كونه كتاب المنقبة المنسوب الى الإمام العسكري ( عليه السلام )
الذي قد
الصفحه ١٠٥ : ٤
، ثم تقرأ ( فاتحة الكتاب ) وسورة في الركعتين الاُولتين ٥ ، وفي الركعتين الأخروين ( الحمد ) وحده ، وإلا