الصفحه ٣٦٤ : واثقا بما عند الله جل وعز ١.
وروي : فليكن بما في يدي الله أوثق منه
مما في يديه ٢.
وأروي عن العالم
الصفحه ١٨٣ :
وسلم في قميصه ١ وكفنه في ثلاثة أثواب : ثوبين صحاريين ٢ وثوب حبرة يمنية ٣.
ولحد له أبو طلحة ، ثم
الصفحه ١٢٣ : الأخيرتين ، فهي
صلاة حتى ينزل الامام » ٦.
وقال : ان الرجل يصلي في وقت ، ومافاته
من الوقت الأَول خير له من
الصفحه ٣٤٤ : أحد ) في فريضة من الفرائض ، غفر الله له ولوالديه وما ولد ، فإن كان شقياً أثبت في ديوان السعدا
الصفحه ٨٣ : ثلاث وعشرين هي الليلة التي ترجى
فيها ، وكان أبوعبد الله عليه السلام يقول : « إذا
صام الرجل ثلاثة وعشرين
الصفحه ٣٦٥ :
العقول ، ثم قال : وكم
عسى يكفي الإنسان ) ١
؟!
ونروي : من رضي من الله باليسير من
الرزق ، رضي الله
الصفحه ٢٥٧ : وضرب له أجلاً
فلم يرد عليه عند انقضاء الأجل ، كان له من الثواب ـ في كل يوم ـ مثل صدقة دينار ٦.
وروي
الصفحه ٤٢٦ :
الكاد على عياله كالمجاهد في سبيل
الله
٢٠٨
لا أعرف
٣٣٨
لا
الصفحه ٣٧٦ : ٦.
ونروي في قول الله تعالى : ( فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ
) ٧ قال : هم قوم وصفوا
الصفحه ٢٣٩ : ، على سنتك وسنة نبيك صلّى الله عليه
__________________
١
ـ ورد بتقديم وتأخير في المقنع : ١١٢.
الصفحه ١٨٥ :
وأنت أعلم به منّا ١ ، اللهم إن كان محسناً فزد في إحسانه (
وتقبل منه ) ٢
وإن كان مسيئاً فاغفر له
الصفحه ١٣٢ : والرحمة ، أسألك في هذا اليوم الذي جعلته للمسلمين عيداً ، ولمحمد صلى الله عليه وآله ذخراً ومزيداً ، أن تصلي
الصفحه ٢١٣ : الأربعاء والخميس والجمعة ، وصوم الإعتكاف في المسجد الحرام ومسجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
ومسجد الكوفة
الصفحه ٢٤٤ : له ذلك حتى تضع ما في بطنها ] ٢ وتطهر ثم يطلقها ٣.
وأما المخير : فأصل ذلك أن الله تعالى
أنف لنبيه
الصفحه ٧١ :
١
ـ باب مواقيت الصلاة
إعلم يرحمك الله : أن لكل صلاة وقتين :
( أول وآخر ) ١
فأول الوقت