روي أن لأيْسَرِ القبيلة ـ وهو فقيهما وعالمها ـ أن يتصرف لليتيم في ماله فيما ١ يراه حظاً وصلاحاً ، وليس عليه خسران ولا له ربح ، والربح والخسران لليتيم وعليه ، وبالله التوفيق.
__________________
١ ـ في نسخة « ش » و « ض » : « فإن » وما أثبتناه من البحار ٧٥ : ٦ / ١٣.