الصفحه ١٣ : والتدقيق ، وذلك لأن السيد حسين بن حيدر الكركي المفتي صاحب كتاب الإجازات ، كان من أعظم فقهاء عصر مولانا
الصفحه ١٦ : إلى اتحاد
النسختين ، ولكن المحدث النوري رده بقوله : إتحاد النسختين بعيد ، لأن المكية كانت بخطه
الصفحه ٢١ : نقل قوله فائدة ، بل لم تكن وصيته وأمره ماضية ، لأن التكفين ورفع القبر تكاليف لغيره بعد موته
الصفحه ٢٤ : ) ولكان أولى بالإشتهار بين الخاص والعام ، لأن هذه الرسالة تزيد على الرسالة الذهبية وتشتمل على أكثر مهمات
الصفحه ٢٥ : تكون التقية مانعة
من ظهور هذا الكتاب ، لأن الإمام كان في عصر المأمون في حرية من نشر أفكاره ـ نوعاً ما
الصفحه ٣٨ : على بعض الأخبار
المعتبرة ، لأنها مأخوذة من الأخبار المعتمدة الصحيحة لديه ولدى والده ، وإنّه ممّا كان
الصفحه ٣٩ : لأنها مأخوذة من الأخبار المعتمدة
الصحيحة لديه ولدى أبيه ، وقد تقدم موافقة أكثر عبائر هذا الكتاب لتلك
الصفحه ٦٧ : ء ، لأن اليقين لا ينقضه الشك ) ١١.
وإياك أن تبعّض الوضوء ، وتابع بينه ، كما
قال الله تبارك وتعالى ١٢
الصفحه ٧٩ : عليك وضوء لأن اليقين لا ينقضه الشك.
وليس ٤ من مس الفرج ٥ ، ولا من مس القرد والكلب ٦ ، والخنزير ، ولا
الصفحه ٨٩ : لأن ممره بالماء نقض تيممه ١٢.
وقد يصلي بتيمم واحد خمس صلوات ، ما لم
يحدث حدثاً ينقض به الوضوء ١٣
الصفحه ٩٦ : هما العصر والعشاء الاخرة ، لأنه روي خمس صلوات في ثلاثة أوقات ٣.
والأذان أن تقول :
الله اكبر ، الله
الصفحه ٩٩ : ، والغداة ركعتان ٥.
والنوافل في الحضر مثلا الفريضة ، لأَن
رسول الله صلّى الله عليه وآله قال
: فرض عليّ ربي
الصفحه ١٠٤ : والتلال التي تحيط بالمكان وتحجز عنه الشمس. فإن إسم الحجاز مشتق من هذا ، لأنه
يحجز بين نجد وتهامة
الصفحه ١١٣ : تسجد على الحصر المدنية ٧
لأن سيورها من جلود ، ولا تسجد على شعر ، ولا على وبر ولاعلى صوف ، ولا على جلود
الصفحه ١١٧ : ، وزدت في صلاتك ركعة ، لم يكن عليك شيء ، لأن التشهد حائل بين الرابعة والخامسة.
وإن اعتدل وهمك ، فأَنت