الصفحه ١١٦ : ، وإن ركعت فامض على حالتك.
وإن نسيت الركوع بعد ما سجدت من الركعة
الأُولى فأعد صلاتك ، لأنه اذا لم تصح
الصفحه ١٢٦ : ، فنسي أن يغتسل
حتى خرج رمضان ، قال : عليه أن يقتضي الصلاة والصوم إذا ذكر ٣.
و قال عليه السلام : وإذا
الصفحه ١٤٥ :
والمداراة ، وأذن
لنفسك وأقم ، واقرأ فيها ، لأنه غير مؤتمن به ، فإن فرغت قبله من القراءة ، أبق آية
الصفحه ١٧٩ :
الإمام خلف الرجل في
وسطه ، ويصلي عليهم جميعاً صلاة واحدة ١.
وإذا صليت على الميت وكانت الجنازة
الصفحه ٢٦٠ : ٢.
فإذا تحاكمت إلى حاكم ، فانظر أن تكون
على يمين خصمك ٣.
وإذا تحاكم خصمان فادعى لك واحد منهما
على صاحبه
الصفحه ٢٦٩ :
وإذا مات رجل وعليه دين ولم يكن له إلا
قدر ما يكفن به كفن به ، فإن تفضل عليه رجل بكفن كفن به
الصفحه ٢٨١ :
ولا بأس أن تصلي في ثوب أصابه الخمر ، لأن
الله تعالى حرم شربها ولم يحرم الصلاة في ثوب أصابه
الصفحه ٢٨٩ : .
وكذلك إذا ترك عمه وابن خاله فالعم
أولى.
وكذلك خالاً وابن عم ، فالخال أولى ، لأن
ابن العم قد ترك ، إلا
الصفحه ٣٠٥ : الأحرار ، لأن الحرية إذا صارت والعبودية ،
__________________
١
ـ الفقيه ٣ : ٦٦ / ٢١٩ ، المقنع : ١٥٥
الصفحه ٢٧ : يحتج به
أعاظم الصفوية على لزوم استحضار صورة المرشد على البال في الصلاة والتوجه إليه ، وذلك : إذا قمت
الصفحه ٣١ : ) لأن أوله علي بن موسى ، وعبائره ـ كما عرفت ـ توهم
أنه للإمام ، حتى أوهمت العلماء ، وخصوصاً إذا كان على
الصفحه ٤٣ :
الإجماع القطعي إنما
يضر في صورة علم المخالف بقطعيته ، وذلك لانه ينجر إلى تكذيب قول من قوله الحجة
الصفحه ٥١ : ، لأنه مبني على نظرهم واجتهادهم ، وليس وظيفتنا في
مثل ذلك اتباعهم ، وإلا لكانت الأخبار الضعيفة التي عولوا
الصفحه ٥٥ :
من النوادر ، وبنوا
على أنه كتاب واحد ، وأنه للامام الرضا ( عليه السلام ) لأن أوله علي بن موسى
الصفحه ٧١ : وقت ) ٦ ومافاته من الوقت خير له من أهله وماله ٧.
وقال العالم عليه السلام ٨ : إذا زالت الشمس فتحت