الصفحه ٢٤ :
( عليه السلام ) ـ
حدود ألف عام.
فلو كان هذا الكتاب من تأليف الإمام
الرضا ، لما خفي على الأئمة
الصفحه ٣٣ : العبارة ما ينافيه ، ويمكن أن يكون من كلام صاحب الكتاب فلا يدل إلاّ على كونه هاشمياً لتحقق التطول أو
الصفحه ١٥١ : ، تقرأ في كل ركعة منها ( الحمد ) وخمس عشرة مرة ( قل هو الله احد ) فإذا ركعت قرأت ( قل هو الله ) عشر مرات
الصفحه ٢٦٢ :
الذي في يده شاهدين
، فإن الحكم فيه أن يخرج الشيء من يد مالكه إلى المدعي لأن البينة عليه ، فإن لم
الصفحه ٢٨٦ : وحساب محسوب ، وبين في كتابه ما بين من القسمة ، ثم قال عزوجل : ( وَأُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى
الصفحه ٢٨ : ( السماء والعالم من بحاره ).
ومن النقاط الواضحة المشهورة لهذا الخط
مسألة المتعة ، وقد جاء في الفقه
الصفحه ٤٨ : خلاف لما أجمعت عليه الفرقة الناجية
الإمامية ، ولم أر هذا المذهب في كتاب من كتب الإمامية سوى هذا الكتاب
الصفحه ٧٩ : عليك وضوء لأن اليقين لا ينقضه الشك.
وليس ٤ من مس الفرج ٥ ، ولا من مس القرد والكلب ٦ ، والخنزير ، ولا
الصفحه ١٣٤ : ، فإذا فرغت من القراءة ركعت ، ثم رفعت رأسك بتكبير ولا تقول : سمع الله لمن حمده ، تفعل ذلك خمس مرات ، ثم
الصفحه ١٩٦ : على المال الغائب زكاة ٢ ، ولافي مال اليتيم زكاة ٣.
وأول أوقات الزكاة بعد ما مضى ستة أشهر
من السنة
الصفحه ٣٨٠ : بيتة ، وبكى على خطيئة ، سلم الناس من لسانه ويده ١.
وأروي : فكر ساعة خير من عبادة سنة ، فسألت
العالم
الصفحه ٤٢٠ : الإِحْسَانُ
٦٠
٦٥
المجادلة ـ ٥٨ ـ
الَّذِينَ
يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن
الصفحه ٤١٧ :
تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ
١٠٣
٣٨٤
كُلُوا
مِن ثَمَرِهِ إِذَا
الصفحه ٤٢٥ :
ان أول ما افترض الله على عباده
٦٥
ان من البلاء الفاقة
٣٨٨
الصفحه ٨ :
وكان كتاب الفقه المنسوب إلى الإمام
الرضا ( عليه السلام ) ، أول الكتب التي تم العمل في تحقيقها