الصفحه ١٧٢ : روعته ، وأفض عليه من رحمتك ، واسكن إليه من برد عفوك وسعة غفرانك ورحمتك ، رحمة يستغني بها عن رحمة من سواك
الصفحه ٢٤٣ : عدتها منه ، وتزوجها رجل آخر وطلقها ـ أو مات عنها ـ و أراد الأول أن يتزوجها فعل.
فإن طلقها ثلاث تطليقات
الصفحه ١٥ : الحديث.
والرجلان ـ كما ترى ـ يمكن أن
يكونا من أصحاب الرضا ( عليه السلام ) خصوصاً الأول الذي ذكر النجاشي
الصفحه ٥٣ : ، على ما هي طريقة كل مصنف في الحديث.
نسخ الكتاب :
يظهر أن من هذا الكتاب عدة نسخ :
الأولى
الصفحه ٢٠٦ :
والقبلة والنظر ، فإنها
سهم من سهام إبليس ، واحذر السواك الرطب ، وإدخال الماء في فيك للتلذذ في غير
الصفحه ٢٣٢ : بها أربعة أوجه ١ :
منها نكاح ميراث : وهو بولي وشاهدين
ومهر معلوم ـ ما يقع عليه التراضي من قليل وكثير
الصفحه ٢٧١ : معلوم أو بر أو وجه من وجوه البر ، فيقول : إن عافاني الله من مرضي ، أو ردني من سفري ، أو رد عليّ غائبي
الصفحه ٥٦ : ) ، ويمكن الاستفادة من هذه العبارة عدة أمور ، منها :
أ ـ لعل ما تركه ناسخ الكتاب هو عين ما
وجده العلامة
الصفحه ٢٠٧ :
فإذا صمته فعليك أن تظهر السكينة
والوقار ، وليصم سمعك وبصرك عمّا لايحل النظر إليه ، واجتنب الفحش من
الصفحه ٢٣٦ : وهي حائض تصدقت بثلاثة أمداد من طعام ، وإن جامعت امرأتك في أول الحيض تصدقت بدينار ، وإن كان في وسطه
الصفحه ٣٨٣ : ٢.
ونروي : أنه كان في الزمان الأول رجل
يطلب الدنيا من حلال فلم يقدر عليها ، فأتاه الشيطان ـ عليه اللعنة
الصفحه ٤٠٠ : ، وأعوذ بك من فتنته ، اللهم اجعل حاجتي أولها صلاحاً وأوسطها فالحاً وآخرها نجاحاً.
وإذا كان لك إلى رجل
الصفحه ٢١٧ : بمحمد وآل محمد لبّيك. وأكثر من ذي المعارج ٢.
واتق في إحرامك : الكذب واليمين الكاذبة
والصادقة ـ وهو
الصفحه ٢٣٠ : رأسه بمكة فليس عليه
شيء إن كان جاهلاً وإن تعمد ذلك في أول شهور الحج بثلاثين يوماً منها فليس عليه شي
الصفحه ٣٧٢ : ، وهو يرى من يموت كل يوم وليلة ! ولمن لم يذكر الآخرة هو يرى النشأة الاولى ! لمن عمل لدار الفناء وهو يرى