الصفحه ١٢٧ : ٥.
فإذا حضر يوم الجمعة ، ففي ليلته قل في
آخر السجدة من نوافل المغرب وأنت ساجد : اللهم إني أسألك باسمك
الصفحه ٦٥ : عبد الله علي بن موسى الرضا :
أما بعد : إن أول ما افترض الله على
عباده ، وأوجب على خلقه معرفة
الصفحه ٤٠٤ :
وصلّ على أنبياء آدم ، واُمنا حواء ، وما
بينهما من النبيين والمرسلين ، واخصص محمداً بأفضل الصلاة
الصفحه ٢٣ :
وورد قوله : يروي في موارد عدة
فهذه الأقوال كما ترى :
منها ما هو ظاهر في كون القائل إماماً
الصفحه ٤٢٦ : تفعل
٢٨١
لا كلام والإمام يخطب
١٢٣
لبن الجارية تغسل منه الثوب قبل أن
الصفحه ٢٤٤ : لم يدخل بها ، والتي لم تبلغ الحيض ، والتي قد يئست من
الحيض.
فأما التي لم تحض ، أو قد يئست من الحيض
الصفحه ٣٥٦ : العقل ، فإن لم تحمد كرمه انتفع بعقله ٢
، واحترز من سيء الأخلاق ، ولا تدع صحبة الكريم وإن لم تحمد عقله
الصفحه ١٩ : ء غسل الجنابة ، ما ترجمته : الظاهر أن علي بن بابويه أخذ هذه
العبارة وسائر عباراته في رسالته الى ولده من
الصفحه ٣٠ :
وكان يعلم أنه من
تصنيف الرضا ( عليه السلام ) لما كان يخفيه عن ولده الصدوق ـ الناقد البصير ـ ولكان
الصفحه ٢٨٠ : ٢ : « الخمر حرام بعينه ، والمسكر من كل
شراب ، فما أسكر كثيره فقليله حرام » ٣.
ولها خمسة أسام : العصير من
الصفحه ٣٦٠ : ملك ما بين المشرق والمغرب كان خيراً له.
وروي : من اُعطي الدين فقد اُعطي الدنيا.
وروي : أن الله
الصفحه ٢٢٤ :
فإذا طلعت الشمس على جبل ثبير فافض منها
إلى منى ، وإياك أن تفيض منها قبل طلوع الشمس ، ولا من عرفات
الصفحه ٩٥ :
وإن كان رضيعاً ، استق منها دلواً
واحداً ١.
وإن أصابك بول في ثوبك ، فاغسله من ماء
جارٍ مرة ، ومن
الصفحه ٢٥٥ :
باب الخمر ما تورثه
منه بتمامه.
واعلم أن كل صنف من صنوف الأشربة التي
لاتغير العقل ، شرب الكثير
الصفحه ٢٥٧ :
استعملوه. وإن كان
له ضيعة أُخذ منه بعضها ، وترك البعض إلى ميسرة ١.
وروي أنه لا تباع الدار ولا