الصفحه ١٦٩ : فرس قد استجيب له ، قال ابن حديج : وما دعوة بهيمة من البهائم؟ فقال
: أبو ذرّ : إنه ليس من فرس إلا أنه
الصفحه ١٧١ : يعرق الفرقد فى شىء من خيل مصر إلّا جاء سابقا.
وكان أهل مصر لمّا
بلغ مروان بن الحكم القاصرة وجّهوا
الصفحه ١٧٥ :
أميمة ، وأنا أخاف ثلاثا واثنتين ، قال : ألا تقول خمسا؟ قلت : لا ، قال : مه ،
قلت : أخاف أن أقول بغير حلم
الصفحه ١٧٦ : إنّ لنيلنا هذا سنّة لا يجرى
إلا بها ، فقال لهم : وما ذاك؟ قالوا : إنه إذا كان لثنتى عشرة ليلة تخلو من
الصفحه ١٧٧ : بمصلحتهم فيها إلا النيل ، فأصبحوا يوم الصليب وقد أجراه الله ستّة
عشر ذراعا فى ليلة ، وقطع تلك السنّة السّو
الصفحه ١٧٩ : بقدر احتمالهم ، وقلّ ما كانت تكون إلا الرجل المنتاب أو
المتزوّج ، ثم ينظرون ما بقى من الخراج فيقسمونه
الصفحه ١٨٠ : يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها
خيرا» (١). وجعل عليهم لكل فدّان نصف اردبّ قمح وويبتين من شعير إلا
الصفحه ١٨١ :
جائز لمن ابتاعه
منهم غير مردود إليهم إن أيسروا ، وما أكروا من أرضهم فجائز كراؤه إلا أن يكون
يضرّ
الصفحه ١٨٤ :
لا نعلم غراس الجنّة إلا للمؤمنين (١) ، فأقبر فيها من مات قبلك من المسلمين ، ولا تبعه بشىء.
فكان أوّل
الصفحه ١٨٥ : بن العاص ، سلام عليك ؛ فإنى أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما
بعد ؛ فإنى فكرت (٤) فى أمرك والذي
الصفحه ٢٠٠ : بينهم وبينه ، وكان عمرو قد عاهد المقوقس
على ألا يكتمه أمرا يحدث ، فانصرف عمرو راجعا مبادرا لما أتاه وقد
الصفحه ٢٠١ : إلا على ذلك ، فكتب عثمان
بن عفان إلى عبد الله بن سعد يؤمّره على مصر كلّها ، فجاءه الكتاب بالفيّوم. قال
الصفحه ٢٠٥ : : هذه بلدة لا تصلح
إلّا أن توطأ ، فأمر بإخرابها. والله أعلم.
ذكر بعض ما قيل فى فتح الإسكندرية الثانى
الصفحه ٢١٤ : ، إلا أن يكون ولده. قال : صاحب
الأرض المقدّسة أنت؟ قلت : لا. قال : فإن استطعت أن تكون هو فافعل ؛ ثم قال
الصفحه ٢١٧ : غير مقيمين ، على ألا يقتلوا مسلما ولا ذمّيّا ، فإن قتلوه فلا عهد
لهم ولا يؤوا عبيد المسلمين ، وأن