الصفحه ١٢٨ : العزيز
إلى ما صار إليه ، قدم عليه ابن رمّانة من الحجاز على بعير ليس عليه إلا فروة (٣) له ، فقال للحاجب
الصفحه ١٣٠ : بالكراء
فسلّمها له بنو الأصبغ حتى مات يزيد ، ثم رفعوا إلى هشام بن عبد الملك ، فقضى ألّا
كراء عليهم ، فردّ
الصفحه ١٣٧ : ء ، فإنه ليس عليك إلا نبىّ أو صدّيق أو شهيد (٤).
ولهم عنه حكايات
فى نفسه ، لم يرو عنه غير أهل مصر
الصفحه ١٤٥ :
من الشرف فى زمانه ما نال ، إلّا أن توبة (٤) بن نمر الحضرمى كان مدديّا فولى القضا
الصفحه ١٥٠ : حضر موت
وبطن من يحصب فيهم فى موضعهم اليوم فى زمان عثمان ابن عفّان إلا عبد الله بن
المتهلّل. ودخل مع
الصفحه ١٥٢ : إلا أزدىّ أو حضرمىّ ، فإنهم أهل الأمانة.
حدثنا أبو الأسود
النضر بن عبد الجبّار ، حدثنا ابن لهيعة
الصفحه ١٥٤ : ، وليس فى هذا الجبل إلا هذه القبائل ، غير أن جهينة قد كانت نزلت بجرف ينّة (١).
وكانت المعافر قد
نزلت
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : ألا أخبركم بخير قبائل؟ قالوا بلى. قال الأملوك
أملوك ردمان وفرق من (٢) الأشعريّين وفرق من
الصفحه ١٥٨ : إلا فى مجالس قيس ، وحوّل قرّة المنبر حين هدم
__________________
(١) انظر الكندى ص ٦٣
، والسيوطى
الصفحه ١٥٩ : المأمون بالإذن له
فى ذلك فى سنة ثلاث عشرة ومائتين. وأدخل فيه دار الرمل كلها إلا ما بقى منها من
دار الضرب
الصفحه ١٦٠ : ، ولكن لله علىّ ألا يسكنان الحجاز ،
فكتب إلى الحجّاج أن خيّرهما فى أىّ الأمصار شاءا فليلحقا بها ، فلحق
الصفحه ١٦٣ : حدثنا يحيى بن خالد ، عن الليث بن سعد. ولم يبلغنا أن عمر بن الخطاب أقطع أحدا
من الناس شيئا من أرض مصر إلا
الصفحه ١٦٤ : : نعم ، إن رضيت أن تقيم عندى أجريت عليك ما كان
يجرى عليك أبو بكر ، والّا فانظر أىّ المواضع أكتب لك
الصفحه ١٦٧ : الشجر ، فحىّ على فسطاطكم ، على
بركة الله (٩) ، ولا يقدمنّ أحد منكم ذو عيال على عياله إلا ومعه تحفة
الصفحه ١٦٨ : يأخذون باليدقون.
وكان بعض هذه
القبائل ربّما جاوز بعضا فى الربيع ولا يوقع من معرفة ذلك على أحد إلّا أن