الصفحه ٨٢ :
رأيتم أمرنا؟
قالوا : لم نر إلّا حسنا ، فقال الرجل الذي قال فى المرّة الأولى ما قال لهم : إنكم
لن
الصفحه ٨٥ : تكبيره
أن يجيبوه جميعا.
قال غير عثمان :
فما شعروا إلّا والزبير على رأس الحصن يكبّر ، معه (٦) السيف
الصفحه ٨٧ :
حال المسلمين ، فردّ عليهم عمرو مع رسله ، أنه ليس بينى وبينكم إلّا إحدى ثلاث
خصال : إمّا أن دخلتم
الصفحه ٩١ :
فقال له المقوقس :
هذا ما لا يكون أبدا ، ما تريدون إلا أن تتخذونا نكون لكم عبيدا ما كانت الدنيا
الصفحه ٩٥ : الروم ألا نرضى بمصالحتك ، وأمرهم بقتالك حتى يظفروا بك أو تظفر بهم ، ولم
أكن لأخرج مما دخلت فيه وعاقدتك
الصفحه ١٠٠ : يقول : لا يدخل الجنّة عاص ، وقد أمرت ألّا يدخلوا حتى يأتيهم
رأيى ، فدخلوا بغير إذنى.
حدثنا عبد الملك
الصفحه ١٠١ : ، فقاتلتهم (٢) العرب فى الحصن ، ثم جاشت عليهم الروم حتى أخرجوهم جميعا
من الحصن إلّا أربعة نفر ، بقوا فى الحصن
الصفحه ١٠٣ : فكّرت فى هذا الأمر فإذا هو لا يصلح آخره إلا من (٢) أصلح أوّله ، يريد الأنصار ؛ فدعا عبادة بن الصامت
الصفحه ١٠٥ :
حديج وافدا إلى
عمر بن الخطاب بشيرا (١) بالفتح ، فقال له معاوية : ألا تكتب معى (٢)؟ فقال له عمرو
الصفحه ١١٢ : ،
وحدثنى يحيى بن ميمون ، عن عبيد الله بن المغيرة ، عن سفيان بن وهب بهذا إلا أنه
قال : فقال عمرو : لم أكن
الصفحه ١١٣ : العاص يقول : لقد قعدت مقعدى هذا وما لأحد من قبط
مصر علىّ عهد ولا عقد ، إلا أهل أنطابلس فإن لهم عهدا يوفى
الصفحه ١١٥ : ، وإلى عامله بالبصرة ، وإلى عمرو بن العاص وهو نازل
بالإسكندرية ؛ ألا تجعلوا بينى وبينكم ماء ، متى أردت أن
الصفحه ١١٩ : : أتعرف الرجل؟ قلت : لا ، إلّا أن أراه.
__________________
(١) برح : بكسر أوله
وسكون الراء بعدها مهملة
الصفحه ١٢١ : بين صلاة
العشاء إلى صلاة الصبح ، الوتر ، الوتر (٢) ألا إنّه أبو بصرة الغفارىّ.
قال أبو تميم
الجيشانى
الصفحه ١٢٤ : . ثم قال : اكتبوا إلى حيّان بن سريج (٣) ، فلم أدخل عليه بعدها ، وأمر حاجبه ألا يدخلنى عليه.
وصارت دار