الصفحه ٢٦٥ : ، أمر عبد الملك بن مروان على أهل مصر عمر بن مروان ، فأقام شهرا
إلّا ليلة (٤) ثم صرف ، وولى عبد الله بن
الصفحه ٢٦٧ :
لن تجد الفهمىّ
إلّا محافظا
على الخلق (١) الأعلى وبالحقّ (٢) عالما
الصفحه ٢٦٩ : المبارك : ما ذكر لى أحد بفضل فرأيته (٧) إلّا رأيته دون ما ذكر لى عنه ، إلّا حيوة بن شريح ، وابن
عون
الصفحه ٢٧٢ : أهل البلد ، إلّا
أنه كان يذهب إلى قول أبى حنيفة ، ولم يكن أهل البلد يومئذ يعرفونه (٥).
حدثنا أبى عبد
الصفحه ٢٨٣ : أن
لا إله إلا الله وأن محمدا عبد الله ورسوله ، فيقول : يا ربّ ما هذه البطاقة مع
هذه السجلّات؟ فيقال
الصفحه ٢٨٦ :
بعثا إلى رومية ؛ فيفتح الله عليكم ، وإلّا فأنا عند الله من الكذّابين (١).
ومنها حديث قباث
بن رزين
الصفحه ٢٨٧ : الله لهم يوم بدر وأقبلوا وما منهم رجل إلا وهو
آخذ برأس جمل أو جملين ، واكتسوا وشبعوا.
حدثناه عبد
الصفحه ٢٩٠ : وحدثنى أبو عبد الرحمن
الحبلى عن المستورد بن شدّاد عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بهذا إلّا أنه يرجى له
الصفحه ٣٠٣ : صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «من كذب علىّ كذبة متعمّدا فليتبوّأ بيتا من
النار ، ألا ومن شرب الخمر أتى عطشانا يوم
الصفحه ٣١٧ : ، قلت : يا رسول الله ، ألا تستعملنى؟ قال
: فضرب بيده على منكبى ثم قال : «يا أبا ذرّ ، إنك ضعيف ، وإنها
الصفحه ٣٢٣ : والدعاء
ويرفع صوته. قال : حدثناه أسد بن موسى. قال عبد الرحمن : لم يرو هذا الحديث إلّا
أسد بن موسى
الصفحه ٣٥١ : :
فجعلت أجمعها حتى جمعت سبعين دينارا ، ثم أتيت بها عمر بن الخطّاب فقال : عرفها
سنّة ؛ فإن جاء صاحبها وإلّا
الصفحه ١٢ : محمد؟». والصواب : إلى م ، أو إلا م ، لأن ما الاستفهامية يجب حذف ألفها
إذا جرت ، وتبقى فتحة الميم.
وفى
الصفحه ٢٧ : يجبه أحد منهم إلّا ابنه أرفخشذ ، فانطلق به
معه حتّى أتياه ، فوضع نوح يمينه على سام ، وشماله على أرفخشذ
الصفحه ٣٠ : فقال : لقد دخلت أرضك امرأة لا
ينبغى أن تكون إلّا لك ، فأرسل إليها فأتى بها ، وقام إبراهيم إلى الصلاة