الصفحه ١٣٢ : معاوية فأذن
لهم بقتله فقتلوه.
وقال الحرورىّ
الذي قتل خارجة : أمّا والله ما أردت إلا عمرو بن العاص. فقال
الصفحه ١٣٦ : ابن وهب : سمعت الليث يقول : لا أرى النبي صلىاللهعليهوسلم. قال له ذلك ، إلّا للذى كان من أمر أهل مصر
الصفحه ١٦١ : قطيعة من عبد العزيز للفهرى ولم يسمّه باسمه.
إلا أن ابن عفير
سمّاه وقال : عبد الملك بن مسلمة أقطعها عبد
الصفحه ١٨٦ : يمنعك من ذلك إلا عمّالك عمّال السّوء ، وما توالس عليه وتلفّف ؛ اتخذوك
كهفا. وعندى بإذن الله دواء فيه شفا
الصفحه ١٨٩ :
أمير المؤمنين ، كان لا يؤخذ منها شىء إلا بعد عمارتها ، وعاملك لا ينظر إلى
العمارة ، وإنما يأخذ ما ظهر
الصفحه ١٩٢ : ذلك ،
أعزم عليك إلّا ما حفرته وجعلت (٨) فيه سفنا ، فقال عمرو : يا أمير المؤمنين ، إنه متى ما يجد
أهل
الصفحه ٢٢٠ : إلا اثنا عشر ألفا ،
ما يكاد بعضنا يرى بعضا من القلّة ، فكتب إليه معاوية : إنى قد أمددتك بعبد الله
بن
الصفحه ٢٢٦ : فيه حتى بلغ نحره ، ثم قال : اللهمّ إنى أشهدك (٦) ألا (٧) مجاز ، ولو وجدت مجازا لجزت.
وانصرف راجعا
الصفحه ٢٢٨ : إلى مدينة
قرطاجنة ، وفيها الروم ، فلم يصب فيها إلا قليلا من ضعفائهم. فانصرف ، وغزا
الكاهنة ، وهى إذ
الصفحه ٢٢٩ : أخاف إن كان
ما تقولين حقّا ألّا يستبقيا. قالت : بلى ويكون أحدهما عند العرب أعظم شأنا منه
اليوم ، فانطلق
الصفحه ٢٣٠ :
إلى الروم ، ولم يجتمع لزهير من أصحابه إلا سبعون رجلا ، وكان عارض من الصدف يقال
له جندل بن صخر ، وكان
الصفحه ٢٣٢ : إلّا ستّة عشر رجلا من العرب ، وليس ذلك بالصحيح.
ويقال إن موسى بن نصير خرج من إفريقية غازيا إلى طنجة
الصفحه ٢٣٣ : ويعلّمها فأحبلها ، فبلغ ذلك يليان فقال لا أرى له عقوبة ولا مكافأة إلّا
أن أدخل عليه العرب ، فبعث إلى طارق
الصفحه ٢٥٠ : أميال (٣) إلّا بخمسين دينارا.
فلما غشيه عبد
الواحد وكان من القيروان على شبيه بمرحلة بمكان يقال له
الصفحه ٢٥٢ : ، وأن يخرج منها ، وأجّله ثلاثة أيام. وكتب إلى
صاحب بيت المال ألّا يعطيه دينارا ولا درهما إلّا ما حلّ له