الصفحه ٣٠١ : ، وقال : بايعناه على ألا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ، ولا
نزنى ، ولا نقتل النفس التى حرّم الله ، ولا ننتهب
الصفحه ٣٤٢ : السجود ؛ فإنه ليس من مسلم يسجد
(١) لله سجدة إلّا رفعه الله بها درجة» (٢). قال حدثناه أبو الأسود النضر بن
الصفحه ١٩ : من الأمم ما لا يعلمه إلّا الله عزوجل ، والجناح الأيسر السند ، وخلف السند الهند ، وخلف الهند
أمة يقال
الصفحه ٣١ : الله أن يطلق يدى فلك الله ألّا اضرّك ، ففعلت ،
وأطلقت يده ، فدعا الذي جاء بها فقال : إنك إنما أتيتنى
الصفحه ٥١ : البربى الذي
فيه الصور شىء لم يقدر أحد على إصلاحه إلّا تلك العجوز وولدها وولد ولدها وكانوا
أهل بيت لا يعرف
الصفحه ٥٢ : ليس لهم محيص (١) ولا ملجأ إلّا طاعتى واتّباع أمرى ، فلما سمع بذلك إرميا
رحمهم ، وبادر إليهم فقال : إن
الصفحه ٥٣ :
القصور واطمأننت
فيها ، فقال : إن مصر قد أوفت خرابها حطمها (١) بخت نصّر فلم يدع فيها الّا السباع
الصفحه ٦١ : مسجدا. ثم إنّ ذا
القرنين ملكها ، فهدم ما كان فيها من بناء الملوك والفراعنة وغيرهم ، إلّا بناء
سليمان بن
الصفحه ٦٩ :
بالسيف! والله ما
أراه إلا قد قتله ، قال : هل علم رسول الله صلىاللهعليهوآله بشىء ممّا صنعت؟ قال
الصفحه ٩٨ : حين قدم الإسكندرية سأل عن فتحها ، فقيل له : لم يبق ممّن أدرك فتحها إلا
شيخ كبير من الروم ، فأمرهم
الصفحه ٩٩ : إعظاما لها ، وأمر ألا يتخلّف عنه
أحد من الروم ، وقال : ما بقاء الروم بعد الإسكندرية ، فلما فرغ من جهازه
الصفحه ١٠٤ : الاسكندرية ، فقتلوا من كان فيها من المسلمين إلا من
هرب منهم ، وبلغ ذلك عمرو بن العاص ، فكرّ راجعا ، ففتحها
الصفحه ١٠٨ : كلها
صلحا بفريضة دينارين دينارين على كل رجل ، لا يزاد على أحد منهم فى جزية رأسه أكثر
من دينارين إلا أنه
الصفحه ١١٠ : فيها وابتن ، فقال : ليس لنا
ذلك ، لهم فى عهدهم ستّة شروط ، منها : ألا يؤخذ من أرضهم شىء ، ولا يزاد
الصفحه ١٣١ :
نفعنى بطنى قطّ إلا ذلك اليوم.
حدثنا معاوية بن
صالح ، حدثنا يحيى بن معين ، عن وهب بن جرير ، عن أبيه