الصفحه ٨٤ : جماعة أحبّ إلىّ من قتل واحد ، وأرسل إلى الذي كان أمره بما أمره به من
قتل عمرو ألّا تعرّض (٣) له رجاء أن
الصفحه ٨٨ : أشبار ، عبادة
بن الصامت أحدهم.
ثم رجع إلى حديث
عثمان قال : وأمره عمرو أن يكون متكلّم القوم ، وألّا
الصفحه ١٠٩ :
حدثنا عثمان ،
أخبرنا الليث ، قال : كان يزيد بن أبى حبيب ، يقول : مصر كلّها صلح إلا الإسكندرية
الصفحه ١٢٦ : أن لى فضلا على أحد من القوم ، فما رجعت إلا وكأنهم عبيد لى. قال : كذلك
الإمارة أبا معبد ، إلا من وقاه
الصفحه ١٧٨ :
بالرّصاص ،
ويظهروا مناطقهم ويجزوا نواصيهم ، ويركبوا على الأكف عرضا ، ولا يضربوا الجزية إلا
على من
الصفحه ١٨٢ : الصلح إنما هم قوم امتنعوا
ومنعوا بلادهم حتى صالحوا عليها ، وليس عليهم إلا ما صالحوا عليه ، ولا أرى أن
الصفحه ١٨٧ : الله الذي لا إله إلا هو ؛ أما
بعد ، فقد عجبت من كثرة كتبى إليك فى إبطائك بالخراج وكتابك إلىّ ببنيّات
الصفحه ١٩٣ : الجدّ من عمر بن الخطاب ففعل ، فبعث
إليه عمر ألا تدع بمصر شيئا من طعامها وكسوتها وبصلها وعدسها وخلّها إلا
الصفحه ١٩٥ :
عمّالى ليعلّموكم
دينكم ويعلّموكم سننكم (١) ولا أبعثهم ليضربوا ظهوركم ولا يأخذوا (٢) أموالكم ، ألا
الصفحه ١٩٦ : ، وكتب له إلى أبى موسى الأشعرى :
ألا يجالسه أحد من المسلمين ، فاشتدّ ذلك على الرجل ، فكتب أبو موسى إلى
الصفحه ١٩٩ : يكن للروم مفزع إلّا سفنهم ؛ وأبصر
عمرو وأصحابه السلّة (٣) فى جوف المدينة ، فأقبل بجيشه حتى دخل عليهم
الصفحه ٢٠٧ : : من أنت؟ قال : أنا عمرو بن
العاص. قال (٢) عمر : عهدى بك شيخا وأنت اليوم شاب ، عزمت عليك إلّا ما
خرجت
الصفحه ٢٣٧ : المصاحف فغرقوا جميعا
إلا أبو عبد الرحمن (٤) الحبلى ، وحنش بن عبد الله السبائىّ ، فإنهما لم يكونا
نديا من
الصفحه ٢٤٨ :
الزناتى ثم الهتورىّ عراة متجرّدين ، ليس عليهم الا السراويلات ، وكانوا صفريّة ،
وجاءوا جردين ، فأشار حبيب
الصفحه ٢٧٠ : فردّ عليه كما (٤) كان يعرف ، وقال له : ما جاء بك؟ فأخبره أبو خرشة ، فقال :
ما كان ذلك إلّا أنّ خصمك خفت