الصفحه ٢٧٣ : : إنك تبطّئ بالجلوس للناس (٣) ؛ فكتب إليه أبو الطاهر : إن كان أمير المؤمنين أمرك بشىء
وإلّا فإنّ فى أكفك
الصفحه ٢٧٨ : ثلاث من الدهر إلا والذي عليه أكثر من الذي له.
فقال رجال من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قد
الصفحه ٢٧٩ : الله بن عمرو ، عن عمرو. وزاد فيها فقال له عمرو تركت أفضل من ذلك
، شهادة أن لا إله إلا الله
الصفحه ٢٨٥ : سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «ما من غازية تغزو فى سبيل الله فيصيبون غنيمة
إلّا تعجّلوا
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوسلم يقول : لا يدخل الجنّة عاص ، وقد أمرت ألا يدخلوا ، فدخلوا
بغير إذن. حدثناه عبد الملك بن مسلمة
الصفحه ٢٩٦ : ، ألا وإنّ الإيمان إذا
وقعت الفتن ، بالشأم» (٢) ثلاث مرّات.
وعبد الرحمن بن أبى بكر الصدّيق
ولهم عنه
الصفحه ٢٩٧ : شهد بدرا واسمه خالد بن زيد
ولهم عنه تسعة
أحاديث أغربوا بها ـ إلا حديثا واحدا رواه الناس معهم ، وهو
الصفحه ٣٠٠ : لها عند الله خير تحبّ أن ترجع
إليكم إلّا الشهيد ؛ فإنه يحبّ أن يرجع ، فيقتل مرّة أخرى» (٥) حدثناه أبى
الصفحه ٣٠٢ : يوم القيامة فى أقصى غرفة فى جنّات النعيم ، ليس فوقى إلّا الملائكة الذين
يحملون العرش ، وآتانى السلطان
الصفحه ٣٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قال : نعم. قال فراح ولم يقدم من المدينة إلّا لذلك.
والله أعلم.
قال
الصفحه ٣٠٧ : ، عن فضالة بن عبيد ، قال
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فى حجّة الوداع : «ألا أخبركم بالمؤمن؟ من
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوسلم ، قال فى غزوة خيبر : «إنه بلغنى أنكم تتبايعون المثقال
بالنصف أو الثلثين ، وأنه لا يصلح إلا المثقال
الصفحه ٣١٢ : عبد الحكم وعبد الله بن صالح. قال عبد الرحمن : لم يرو الليث عن درّاج
إلّا هذا الحديث.
قال : وحدثنا
الصفحه ٣١٤ : حتى سقانى حلاب سبع أعنز ، فما تركت الثامنة إلّا
حفاظا ، فغضبت موهبة غضبا لا يرى مثله ، وأبغضتنى بغضا
الصفحه ٣١٥ :
ألا إنه أبو بصّرة
الغفارى. قال أبو تميم : فكنت أنا وأبو ذرّ قاعدين ، فأخذ أبو ذرّ بيدى ؛ فانطلقنا