الصفحه ٢٣٢ : ألف. فقيل لليث بن سعد ، من هم؟ فقال : البربر. فلما أتى كتابه بذلك (١) ، قال الناس : ابن نصير والله
الصفحه ٥٠٣ :
(٦)
فهرس الأشعار
والأراجيز
مرتبة حسب ورودها في الكتاب
قد كان ذو
القرنين جدّى مسلما
الصفحه ٨ : (٥).
والحديث عن بناء
الإسكندرية (٦). وكتاب رسول الله إلى المقوقس (٧). ومن شهد فتح مصر من الأنصار (٨). وغير ذلك
الصفحه ١٤٧ :
الأيلى وما بينهما
فلغنث من الأزد إلى منزل أشهب ، وإذا سلكت زقاق أشهب فما كان عن يمينك وأنت تريد
الصفحه ٦٦ : فى مجلس مشرف على
البحر ، فركب البحر ؛ فلما حاذى مجلسه ، أشار بكتاب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، بين
الصفحه ٦٥ : عليهالسلام*).
حدثنا عبد الله بن
صالح ، حدثنا معاوية بن صالح ، عن على بن أبى طلحة عن ابن عبّاس فى قوله (الم
الصفحه ٣٠٦ : الكتاب ومكّن له فى البلاد وقه
العذاب» (٣) وربما أدخل بعض المحدّثين بين جبلة بن عطّية وبين مسلمة
رجلا
الصفحه ٤٩١ : العليم............................... ٣٠٥
اللهم علمه الكتاب
ومكن له فى البلاد
الصفحه ٥٠٦ :
بناء الإسكندرية............................................................. ٥٨
كتاب رسول الله
الصفحه ١٤ : الأوربية التى حققها العلامة تورى من أمثل المطبوعات العربية
وأدقها.
ومن ثم اتخذتها
أصلا فى التحقيق
الصفحه ٥٦ : فقال له : راجع فىّ قال : قد علمت أن كسرى لا يراجع ، وقد علمت
حسن صحابتى إيّاك ولكن جاءنى ما لا أستطيع
الصفحه ١٨٩ : : ما أنا قتلتك ، أنت صنعت هذا بنفسك ، قال له : إذ
كان هذا من رأيك ، فأذن لى بالخروج إليه من غير كتاب
الصفحه ٩٤ : رأيه ويعجّزه ، ويردّ عليه ما فعل ، ويقول فى كتابه : إنما أتاك من العرب
اثنا عشر ألفا ، وبمصر من بها من
الصفحه ٢٧٠ : ، فوقف عليه ، فقال له : يا أبا
خزيمة ، احتجت إلى رسن لفرسى ، فقام أبو خزيمة إلى منزله فأخرج رسنا فباعه
الصفحه ٢٠٠ : صالح وغيره ، قال : فأتى عمرو بن العاص كتاب المقوقس يذكر له فيه :
إن الروم يريدون نكث العهد ونقض ما كان