الصفحه ٦٨ : الدالّة على التراجيح.
[علاج التعارض المتوهّم بين الأخبار العلاجيّة](٢)
علاج التعارض الأخبار
الصفحه ١٠٤ :
قرينة المراد.
وكيف كان ، فلا بدّ من إحرازه حين التعارض وقبل علاجه ؛ إذ العلاج راجع إلى دفع
المانع
الصفحه ٨١ : متشابهها إلى
محكمها» (٥) ، ولا يدخل ذلك في مورد السؤال عن علاج المتعارضين ، بل
مورد السؤال عن العلاج مختصّ
الصفحه ٨٨ : الافتراق ، بعيد عن ظاهر الأخبار العلاجيّة.
وبين ما إذا لم
يكن لهما مورد سليم ، مثل قوله : «اغتسل للجمعة
الصفحه ١٠٥ :
علاجه ورفع (١) تخصيصه ب «لا تكرم النحويّين» ، وإن كان بعد علاجه ودفعه فلا دافع له ، بل هو
كالدليل
الصفحه ٣٤٨ : داود بن فرقد......................................................... ٦٧
علاج
تعارض الأخبار العلاجيّة
الصفحه ٢٤ : (٣) الجواب في شيء من تلك الأخبار العلاجيّة بوجوب الجمع
بتأويلهما معا. وحمل مورد السؤال على صورة تعذّر
الصفحه ٢٨ :
لأحدهما (١).
ويؤيّد ذلك بل
يدلّ عليه : أنّ الظاهر من العرف دخول هذا القسم في الأخبار العلاجيّة
الصفحه ٤٢ : ، كما أنّ العلاج بالترجيح مختصّ (١) به.
فلو فرضنا أنّ
راوي أحد الخبرين عند المقلّد أعدل وأوثق من الآخر
الصفحه ٥١ :
مستفاد من حكم
الشارع به بدليل الإجماع والأخبار العلاجيّة ، كان اللازم الالتزام بالراجح وطرح
الصفحه ٥٧ :
المقام الثاني
الأخبار العلاجيّة
في ذكر الأخبار
الواردة في أحكام المتعارضين ، وهي
الصفحه ٨٧ : ، أو ككلام واحد تصادم فيه ظاهران.
ويشكل بصدق
التعارض بينهما عرفا ودخولهما في الأخبار العلاجيّة ؛ إذ
الصفحه ٩٤ : مع العامّ واختفت فهو خلاف الأصل. والكلام في علاج المتعارضين من دون
التزام وجود شيء زائد عليهما.
نعم
الصفحه ١١١ : أخصّ مطلقا من العدول ، فيخصّص
العدول بغير علمائهم ، والسرّ في ذلك واضح ؛ إذ لو لا الترتيب في العلاج لزم
الصفحه ١١٢ : جهة الدلالة لبعضها على بعض.
والغرض من إطالة
الكلام في ذلك التنبيه على وجوب التأمّل في علاج الدلالة