الصفحه ٢٠٣ :
إلى الجنّة، فأعطاني،
فالحمد لله الّذي منّ علَيَّ بذلك.١
وحيث اللّواء والرّاية من الأحاديث
الصفحه ٢٦٠ : أتاه عليّ عليهالسلام،
وبه رمق، فوقف عليه أمير المؤمنين عليهالسلام،
فقال : رحمك الله يا زيد، فواللهِ
الصفحه ٢٧٩ : ، إنّي خشيت أن تكون قد مَقتّني ووجدتَ عليّ. قال : كلّا يا سلمان، إنّ أخي ووزيري وخليفتي في أهلي وخير من
الصفحه ٩٢ : إليه، وأتبعهم له.٢
وقال أيضاً فيمن استنقص أمير المؤمنين
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
بصغر سِنّه عند
الصفحه ٩٨ :
الله على الباب
مِثَال محمّد وعليّ عليهماالسلام،
وأمرهم أن يسجدوا لله تعالى تعظيماً لذلك المثال
الصفحه ١٢٩ : يعقل أن يفارق الحياة ويترك هذه الأمّة الفتيّة تتنازع على الخلافة وتتحارب على الرئاسة؟
وبعد أن ثبت
الصفحه ١٦٤ : السنة
الثانية في ذي الحجّة على رأس اثنتين وعشرين شهراً، يعني من التاريخ.
وعن الموفّق بن أحمد
الصفحه ٢٣٨ : وجعلها جسراً على الخندق، واجتمع عليه عصبة من النّاس ليقلبوه فلم يقلبوه.
قال الموفّق بن أحمد الخوارزميّ
الصفحه ١٠٢ :
وقال ابن منظور في اللّسان : بيضة البلد
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام،
أي أنّه فرد ليس مثله في
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوآله صاحباً في قوله : يا عليّ، أنت مولى الله ومولى رسوله، يا عليّ، أنت منّي وأنا منك، وأنت أخي وصاحبي
الصفحه ٣٠٤ :
أن تعي، فأنزلت (وَتَعِيَهَا
أُذُنٌ وَاعِيَةٌ)،
فأنت الأذن الواعية لعلمي يا عليّ، وأنا المدينة وأنت
الصفحه ٣٩ : : (وَأَذَانٌ مِّنَ
اللَّهِ وَرَسُولِهِ)
، الأذان عليّ عليهالسلام.٢
عن الحارث بن المغيرة بن النصر، عن أبي
عبد
الصفحه ٩٤ :
وقال ابن عساكر بإسناده عن إبراهيم بن
رباح، قال : يستحقّ عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الخلافة بخمسة
الصفحه ١٢٦ : شِسع نعله، فدفعها إلى عليّ عليهالسلام
يصلحها، ثمّ جلس وجلسنا حوله، كأنّما على رؤوسنا الطّير، فقال
الصفحه ٢٢١ : أُمّه في غير طُهر.١
عن عليّ بن محمّد النوفليّ بإسناده عن
العبّاس بن عبد المطلّب قال : كنت مع رسول الله