الصفحه ١٠٢ : ص ٢٤٩ ، ونفح الطيب ٣٠ / ١١٠ ـ ١٦٧.
(٢) قد سلف القول في
مختصري ابن الحاجب ، وهذا نص آخر يزيد قول ابن
الصفحه ١٦٣ : (toledo) وكوينكة (Cuenca). وانظر ياقوت ٧ / ٩٣.
(٢) لعله يشير إلى
قوله تعالى : [يا إبراهيم أعرض عن هذا
الصفحه ١٨٤ : رسالة القشيرى ص ٥٦ وتعريفات ابن العربي ص ٥.
(٢) الجودى : جبل مطل
على جزيرة ابن عمر ؛ وفي قول ابن خلدون
الصفحه ٢١٠ : : المجالس. جمع منصع.
(٣) يشير إلى قول
النحاة : إن العطف بالواو لا يفيد ترتيبا بين معطوفاتها
الصفحه ٣٣٦ : أوّلوا قول
الشافعي هذا بأنه كان قبل وجود الصحيحين. وانظر مقدمة ابن الصلاح ص ١٤ ، تدريب
الراوي ص ٢٥
الصفحه ٣٥٩ : عند تجليد الكتاب ، حيث أن هذه الجمل (من قوله : وفي خلال
ذلك س ٤ ، إلى قوله : اجتمعت العساكر
الصفحه ٤٢٧ :
المفرد للبربر من
تاريخه قد تمّ الاعتراف به بحقّ كأقيم ما في مصنّفه. ويمكن القول بأنّه لا علما
الصفحه ٥ : المسجد الجامع ، وأذكر البعض ما وقع من
الاستنامة إلى القول ، وبلغني الخبر من جوف الليل ، فخشيت البادرة على
الصفحه ١٩ :
بقوله : «فحدث بين
بعض الناس تشاجر في المسجد الجامع ، وأنكر البعض ما وقع من الاستنامة إلى القول (أي
الصفحه ٢٩ : ، ورأي معاصريه فيه بمصر بوجه خاص ، لا يكادان يلتقيان ، والقول في بيان
أقربهما إلى الحق أوسع من أن يعالج
الصفحه ٤٠ : عنوانها ، فأصبح من بين كلماته
ما يصلح للدلالة على الكتاب وهو قوله : «ورحلته غربا وشرقا» ، فاختار الذين
الصفحه ٤٥ : أن ألزم به نفسي ، فاكتفيت بتحديد «ياقوت» ـ لا أجرؤ على قول
ذلك ، ولكنني أزعم أن كثيرا من الأماكن التي
الصفحه ٤٩ : الصيغة ، وفي النسختين ب ز : «مؤلف هذا الكتاب». وقد استخدم المؤلف العنوان
نفسه هنا ، وأضاف بخطه قوله
الصفحه ٦٤ : ، واستفاد منه في إسناد
نظرياته وتقريرها في المقدمة.
فلا محل للريبة أيضا في قوله عند تقرير
كتاب الأغاني في
الصفحه ٧٩ : » : القول بأنه كان في سنة ٠٥٧.
وانظر تفصيل هذا الحادث في العبر ٧ / ٢٨٤.
(٥) محمد بن إبراهيم
الآبلى هذا