الصفحه ١٧٩ : زيّان من مكانه عند أولاد يحيى (١) بن علي ، وأنزلوه بينهم ، واشتملوا عليه ، وعادوا إلى
الخلاف الذي كانوا
الصفحه ٤٥ : على دعوى
أنني حققت المنهج من ألفه إلى يائه ، فقد عجزت عن تحديد أمكنة ـ مرت بي ـ على
الطريق الذي حاولت
الصفحه ١٤٠ :
، وملكوها بعد أن كان الفضل ابن السّلطان أبي بكر قد استولى عليها من يد بني مرين
، فانتزعوها منه. واستقرّ أبو
الصفحه ٢٩٤ :
إلى تحكيمهم ،
فيحكمون بما يلقي الشّيطان على ألسنتهم يترخّصون به للإصلاح ، لا يزعهم الدّين عن
الصفحه ٣٦٢ : ، وبعث الجوباني إلى دمشق ، والناصريّ إلى حلب كما
كانا ، وعادت الدولة إلى ما كانت عليه ، وولّى سودون على
الصفحه ٤٢ :
ووضع هذه المراجع
بهذه الصورة لا يدلك على شيء أكثر من أن مدلولات هذه الأسماء في ذهن العلامة
بروكلمن
الصفحه ٩٧ :
سالم النهوض لملكه
بالمغرب ، فمنعه رضوان (١) القائم يومئذ بملك الأندلس ، مستبدا على ابن السّلطان
الصفحه ٢١ : رصد البعد المتحضّر في سلوك الناس والمجتمعات!
لكن هل يجوز
محاكمة مواضعات الماضي بلغة الحاضر؟ على
الصفحه ٤٣ :
التفكير ، من نشاط
عقل ابن خلدون ، حينما كتب هذا النص أو قرأه.
وأحسب أن من
الواجبات الأولى على
الصفحه ٩٥ :
الملوك ، ووفد على السّلطان أبي عنان بفاس مع أمّه حظية أبي الحسن وأثيرته. كانت
راحلة إليه ، فأدركها الخبر
الصفحه ١١٠ : ،
الوزير الحسن بن عمر إلى إطلاق جماعة من المعتقلين ، كنت فيهم ، فخلع عليّ ،
وحملني ، (١) وأعادني إلى ما كنت
الصفحه ١٢٨ :
خاصّته للقائي ،
تحفّيا وبرّا ، ومجازاة بالحسنى ؛ ثم دخلت عليه فقابلني بما يناسب ذلك ، وخلع عليّ
الصفحه ١٧٨ : ؛ فلما أشرفوا على المخيّم ، أغاروا عليه مع غروب الشمس ، فأجفل بنو عامر
، وانتهب مخيّم السّلطان أبي حمّو
الصفحه ١٩٢ :
على حظّ وافر ،
وأجزل إحسانه ، ونوّه بجرايته ، وأثبت الفرسان خلفه. والحمد لله انتهى.
ثم اتّصل
الصفحه ٢٥٥ : (٢) وأنّه ارتحل إلى المغرب الأقصى مغذّا السير إلى فاس ، وكان
على مليانة يومئذ علي بن حسّون بن أبي علي