الصفحه ٦١ : (١٧٧٧ م). وقام الأستاذ إسماعيل العربي بتحقيق
رحلته ونشرها في دار الغرب الإسلامي ، والجزائر.
(٢) صاحب
الصفحه ١٤٧ :
العرب وبعث خفية
لقبيلته وهو بمراكش فأتوه في أربعين ألف فارس كلهم شبّان في أثناء سنة سبع وخمسين
من
الصفحه ١٧٠ : ، مضاهون للعرب والفرس واليونان والروم. وفيهم قال ابن
الخطيب في رقم الحلل :
وأورث الله بلاد
الغرب
الصفحه ١٧٨ : القيروان فدخلها في الفلّ من عساكره وتدافعت ساقات العرب
في إثره وتسابقوا إلى محلّته فنهبوها ودخلوا فساطيطه
الصفحه ١٩٨ : القبريقوا (٣) ، ثم العرب في آخر القرن الأول من الهجرة ، ثم الإسبانيون
استقلالا للآن بعد أن حاربوا المسلمين
الصفحه ٤ :
محتواه ، وهو «طلوع سعد السعود ، أو تاريخ وهران ، والجزائر ، وإسبانيا ، وفرنسا ،
من غابر الأزمان إلى نهاية
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
تقديم وتوضيح
إن مخطوط طلوع سعد
السعود في تاريخ وهران ومخزنها الأسود
الصفحه ٨ : دلالة على محتواه ، وذلك
على ظهر الغلاف الخارجي فقط ، وأصبح هكذا : «طلوع سعد السعود أو تاريخ وهران
الصفحه ١٣ :
تمهيد في التعريف بمخطوط
طلوع سعد السعود في أخبار وهران ومخزنها الأسود
للآغا بن عودة المزاري
الصفحه ٤٤ : ، بأن مخطوط : طلوع سعد السعود ، إما أن يكون للزياني
نفسه ونسبه المزاري لنفسه لظرف من الظروف التي حكى
الصفحه ٥٢ : الجميلة التي لا يكون فيها
الانتقاد.
وسمّيته :
طلوع سعد السعود في
أخبار وهران
ومخزنها الأسود
فأقول
الصفحه ٩٩ : تذكر. وقد لقبه الزياني في دليل الحيران بالعفيفي في النسخة المحققة بينما
لقبه صاحب طلوع سعد السعود
الصفحه ٣٦٩ :
والاشتراك والدوام للواحد القهار (ص ٣١٧) الملّاك.
انتهى الجزء الأول من طلوع سعد السعود
ويليه الجزء الثاني
الصفحه ٣٩١ : .
البطحاء : ٢١ ،
١٢٢.
بغداد : ١٣٤ ،
٢٤٤ ، ٢٤٥.
البرتغال : ،
٢٠٥.
بروسيا : ٢٤٣.
بلاد العدوة :
١٧٥
الصفحه ١٢٥ : بلاد الزّاب ، وخطب للمؤيد وحاجبه وبعث لهما
بالبيعة والهدية وذلك سنة سبع وسبعين وثلاثمائة (١) فبعث له