الصفحه ٦١ : كتاب :
اللباب في معرفة الأنساب ، هو عز الدين أبو الحسن علي ابن الأثير (١١٦٠ ـ ١٢٣٤ م).
وقد اختصره من
الصفحه ١٠٦ : ميمون في كتابه التحفة المرضية الذي حققه
ونشره محمد بن عبد الكريم ببيروت عام ١٩٧٢ م.
(١) يعني من قلعة
الصفحه ٦٣ : الشريف الحسني
السيد مصطفى بن عبد الله الدحاوي (٢) في مدحها ومدح
__________________
ـ انظر كتابنا
الصفحه ٦٩ : ء الله. وكانت تأتيه الوحوش وعادية السّباع في سياحته لقضاء أوطارها فتقضى
لها بإذن الله ، ومكث آخر عمره
الصفحه ٨٦ : ذكره فيما بعد في المقصد الثالث ، وحسب
الأستاذ أبو القاسم سعد الله فإن الكتاب ألّفه أخوه محمد بن أبي
الصفحه ٣١٢ :
وفتح ما يتيسّر له
من البلاد بالفتح الحاوي فقال له من معه من الوزراء والسادات والكبراء ، أمهل
الصفحه ٨٤ : عبد
الله محمد الفاسي في كتابه ـ أثمد الأبصار ـ فهو من السادات الأولياء العلماء
الأبرار. وكان معاصرا
الصفحه ١٠١ :
المهدي البو عبدلي فقد ذكر في تعليق له بدليل الحيران ، بأن عبد الله سقاط مات
مسموما بمكناس ودفن بها
الصفحه ١٠٧ :
أحمد بن هطال
التلمساني وأبو عبد الله السيد محمد الغزلاوي وماتا معا يوم فرطاسة في ربيع الأول
سنة
الصفحه ١٧ :
الثالث الهجري ، ولكن هناك خلاف في السنة. فالحافظ أبوراس له روايتان :
الأولى : في كتابه
، عجائب الأسفار
الصفحه ٤٤ : منها شيئا ، مارسيل بودان ، أو
يكون المزاري نقله حرفيا من كتاب دليل الحيران للزياني ، وتصرف فيه قليلا
الصفحه ١١٠ : .
(١) ذكر الشيخ الطيب
المهاجي في كتابه : أنفس الذخائر وأطيب المآثر في أهم ما اتفق لي في الماضي
والحاضر. بأنه
الصفحه ٢٠٧ :
الشماريخ
والليطنيون من ولد ليطن بن يونان. وقال في موضع آخر منه أن الليطنّيين وهم الكتيم
المعروفون
الصفحه ٦٤ :
يلوذ بأنسه
المعنّى المشوق
له في معالي
المجد أرفع همة
وأوفر حظ وهو
بالمدح
الصفحه ٢٤٨ : ء في ذلك ولو لا أن
الله أيقظه لذلك لتلاشا الملك العثماني واضمحل (ص ١٨٤) بالكلية فبادر / للصلح
بغاية