الصفحه ١٠٨ :
الحميدي وهو الذي
سأل الحافظ الشيخ أبا راس أن يجمع تأليفا في الأمثلة السائرة فجمعه الشيخ وسمّاه
الصفحه ٧٥ :
منها أن شابا قال
له أطعمني مشماشا وذلك في زمان الشتاء وبإزائه شجرة فهزّها الشيخ فتساقط منها
الصفحه ٦٠ : مصر (ص ٩) والقاهرة ، /
لعده من أعجوبات البناء التي ذكرها في كتابه : حسن المحاضرة
الصفحه ٩٨ : لسان الدولة ، وفارس الجولة الذي عظّم مكانه ورفعه. وأفرد
له متلو العزّ وجمعه ، وأوتره وشفّعه وقرّبه في
الصفحه ٣ : وتفسير الكثير من أحداثها. خاصة مواقف قبائل المخزن من الأمير
عبد القادر ، ومواقفه هو منها.
وأوجز في
الصفحه ٥٦ : الله
البكري جغرافي أندلسي توفي بقرطبة عام ٤٩٠ ه (١٠٩٧ م) له كتاب : المسالك والممالك
، وصف فيه البلدان
الصفحه ١٤٦ : الكتاب والسّنّة وصاروا يفتون بفروع لا أصل
لها. فمن نظر فيها عاقبته وأنهم عندهم كتاب يقال له المدونة لا
الصفحه ١٨٧ : اعتناء بالعلم وأهله في الغاية. وفي وقته كان شريف
العلماء وعالم الشرفاء أبو عبد الله محمد بن أحمد بن علي
الصفحه ٧٧ : للحديث وفصوله ، بصيرا في الفقه وأصوله ، له خط رايق ، وحفظ فايق ، لا
يعادله في فهمه وحفظه سابق ولا لاحق
الصفحه ٢٦٣ :
التقاييد أنه من
حين قصدها في العام الخامس. لم يرجع عنها إلى أن أكمل له الأمر بالفتح واندحض كل
جالس
الصفحه ٨٣ :
فكان من المفتوح
لهم في كل شيء. وكانت له صحبة جسيمة ، ومحبّة عظيمة ، مع الولي الزاهد ، القطب
الغوث
الصفحه ١٩٥ : عبد
الله محمد المتوكل على الله بن محمد المستعين بن أبي ثابت بن أبي تاشفين بن أبي
حمّ موسى بن يوسف
الصفحه ٧٦ : رجل الشيخ فقال المراكشي قل لعروج يطلقني فسرحه ودعا
له وقال إن أصابك هول في البحر فقل يا أحمد بن يوسف
الصفحه ٢٦٩ : عبد الله محمد الصغير اليفريني في كتابه نزهة
الحادي : ومعنى الباي بلغة الأتراك قايد القياد ويختص به
الصفحه ٣٤ : ، بعضها عامة
، وأغلبها متخصصة ، ولكنه لا يشير إلى الصفحات ، أو الفصول ، أو الأبواب ، ما عدا
في كتاب دليل