الصفحه ٣٥ : بن عبد
الرحمن البوشيخي الشقراني في القول الأوسط في بعض من حل بالمغرب الأوسط.
أبو راس المعسكري
الصفحه ٣٩ : سعد السعود قوله : «مهما يكن مؤلف طلوع سعد السعود ،
فمما لا شك فيه أنه تابع لعائلة آغوية من الدواير
الصفحه ٤٢ : الحيران مبتورة هنا ابتداء
من قوله : الفرقة الثانية من صنهاجة لمتونة وهم الملثمون. كما ضاع منها موضوع
الصفحه ٤٦ : . ولنرجع إلى الحديث
عن النسخة الثانية من : «قول التأسيس مما وقع وسيقع من الفرنسيس» وهي وإن كانت
تتفق مع
الصفحه ٥٦ : ء صاحب حماة (١) وهذا القول لا يوافق بوجه ولا حال. وذكر الحافظ أبو زيد
عبد الرحمن الجامعي في شرحه لرجز
الصفحه ٦٠ : عام ٥٦٠ ه (١٢٥٢ م) ونبغ منذ صغره في الأدب ،
والحكمة ، والتاريخ ، وقول الشعر ، حتى لقب بشيخ الأدبا
الصفحه ٧٠ :
فإن صاحبي أدخله في بطني كي لا تراه النار. ولما سمع هذا القول بعده سيدي أحمد بن
يوسف
الصفحه ٧٤ : ، كما تحدث عنها صاحب القول الأعم. ويطلق
عليها حاليا اسم المحال.
(٢) توفي أحمد بن
يوسف الراشدي الملياني
الصفحه ٨٢ : الزياني. فاجتمع بالشيخ محمد الهواري وتلمّذه وأخذ عنه.
فانتفع بعلوم دينية ولدنية منه. ونال بركاته في القول
الصفحه ٩٩ : ، مما جعل صاحب القول
الأعم يقول : «ولم تتعد الرئاسة فيما علمناه دار الشيخ المشرفي ـ
الصفحه ١٠٢ : ، وكان على رأس الأحد عشر عضوا. ولقبه صاحب القول الأعم بشيخ الجماعة ،
نظرا لسعة ثقافته ورفعة مكانته
الصفحه ١٠٣ : ديوان
إن العواقب في القرآن ثابتة
للمتقين وصدق القول قرآن
وأنت ما
الصفحه ١١٠ : (قلعة سيدي راشد) الشيخ عبد القادر بن
يسعد ، انظر ص ٥٦.
(٢) ذكر صاحب القول
الأعم بأن عبد الرحمن بن
الصفحه ١٣٧ : فتردى به في بعض الأخاديد
فمات ومن الغد وجد.
وقوله رضياللهعنه في عجائب الأسفار أن ذلك سنة إحدى
الصفحه ١٤٣ : سليمان. ه.
ثم ملك وهران
تلميذه وخليفته عبد المؤمن بن علي الكومي الزناتي واختلف في نسبه على قولين : فقيل