الصفحه ٣٥٢ :
في الفراش وقد
كفاه النّداء
فانظروا بفضلكم
في علاجي
وامنحوني جودكم
ما أشا
الصفحه ٣٠٥ : عندنا خلفا عن سلف ، ومن يناقمنا يحلّ به الويل ، ويصده النكل
والخبل. وقد صدق فينا قول الشاعر الماهر
الصفحه ١٠٤ : .
(١) لم نجد حاليا
معلومات عن هؤلاء العلماء.
(٢) لم نجد معلومات
عن هذا العالم ، ولكن صاحب القول الأعم ذكر
الصفحه ٣٢٠ :
فأكثر ما يجني
عليه اجتهاده
(ص ٢٦٥) / وقول الآخر :
إذا لم يعنك
الله فيما تريده
الصفحه ٣٤٣ : قولة قاطعة ، إلى أن قلت له يا سيدي
خلصني من السجن أو اقتلني ولا تدعني في السجن الدائم ، فقال له آغا
الصفحه ٦٣ : البنيان ، فلا يضبطه لسان ، وقول
الحافظ الشيخ عبد الرحمان الجامعي في شرحه لرجز الحلفاوي : هي مدينة صغيرة
الصفحه ٧١ : وهران دار
ملكه وسكناه. وقول الحافظ أبي راس في عجائب الأسفار : أحمد العاقل الذي جعل وهران
دار ملكه سبق
الصفحه ١٦٠ : ) ه.
قال الحافظ أبو راس في تواريخه : والقول بأن سليمان بن عبد الله الكامل هو الذي
جاء للمغرب غير صحيح
الصفحه ٢٦١ : ، وتجاوبوا معه في القول وتحاوروا ، وقالوا له يا
نعم الأمير الرأي الذي لنا ولك فيه العزّ المنيف ، أن تدع هذا
الصفحه ٢٩٢ :
ومنها قوله فيه
أيضا :
فقد سد ثلما كان
يخشى اتساعه
ورقّع خرقا ما
عليه مزيد
الصفحه ٣٢٩ : / لنفسه خشية حلوله فورا برمسه ، فضحك القائد ومن حضر من (ص ٢٧٤)
قوله وتركه بلا مهلكة وقال له لا تعد لهذه
الصفحه ٣٣٤ : الذين صدق
في وصفهم قول الشاعر ، الواصف لقومه ونفسه بالأمر الصائر :
إذا المرء لم
يدنس من اللوم
الصفحه ٣٤٧ :
ثم الباي حسن بن
موسى المعروف بأهج حسن ، وهو ثامن بايات وهران وآخرهم في القول الأحسن ، تولى في
منتصف
الصفحه ٣٦٨ : يزيل بهم ما حلّ
من ظلمهم ، فمن ذلك قول العلامة الأديب الشاعر الدراكة اللبيب الماهر أبي عثمان
سعيد بن
الصفحه ٢٨ : من أهل السياسة في الفعلة والقولة ، فاجتمعا به وعرفاه بأنفسهما وقالا له
أيها الأمير أين تريد الذهاب