الصفحه ٣١٣ : ، فلا يهوّلنك هذا الأمر ، ولا تكن منه في قلق وعسر ، فما خرجنا
إلّا لنلقوا مالا / نحبّه ، وعدونا إن شا
الصفحه ٣١٧ : الليوث
إلّا الضراغم
ولا تلد الفهود
سوى القساور
ولا تأتي الصقور
إلّا بمثلها
الصفحه ٣١٨ :
الأعيان مذكور ، ومحرر ومشهور :
ألّا فادركونا
وإلّا فلم
تجدوا منّا
بحياة فتى
الصفحه ٣٣٨ : الغائب والشاهد ، وما أنفقنا
من نفقة هنا كبيرة أو صغيرة ، إلّا عوّضه الله عنده ، حسنات كثيرة أثيرة. ولما
الصفحه ٣٣٩ : قليل الخطية للناس ، فلا يخطي إلّا القليل من الناس ، لا سيما المخزن
وأهل البلد وذويه ، عكس ما كان من
الصفحه ٢١٢ :
، وأولاد عبد الله ، وأولاد علي ، وغيرهم من بني عامر ولم يخرج عن طاعتهم من
المجاورين لهم بوهران إلّا مخيس
الصفحه ٢٦٢ : أيها السيد ماذا نقوله في
مقالك فقال له القول هو ذلك ، وإلا فأيّس من فتحها بتحقيق الخبر ، فساعده الباي
الصفحه ٣٠٧ : الوافرة
العدد الجسيمة ، ما تمرّ بموضع إلا تركته وحشا ، مهانا ووجهه وخشا ، وكان قدومه
لوهران في الصيف في
الصفحه ٣١٠ :
بإذن الله ، إلا
أن الجاهل كل الجهل من يريد أن يحدث في الوقت ما لم يحدثه الله ، عالم الغيب
والشهادة
الصفحه ٣١٦ : البحثاوي ، فلم يزده جرحه إلّا
تقدّما ، ولعدوّه إلّا تعبّسا ولصديقه إلّا تبسّما ، فلقد صال على العدو كالكاسد
الصفحه ٣١٩ : الهلاك ، ولم يجدوا سبيلا إلى السلاك ، فما لبثوا غير ساعة من
النهار ، إلا وعسكرهم فرّ وولّى الأدبار ، وأخذ
الصفحه ٣٢١ : أن استراح ، واطمينت (كذا) نفسه وضحك ولعب وارتاح ، ثم
صار مهمى (كذا) سمع بالدرقاوي بجموعه ، إلّا قصده
الصفحه ٣٣٢ : باي الغرب ، لما رأوا في فرسانه من زيادة الطعن والضرب ، لا تكل لهم السواعد
وليس لهم في الحرب إلّا الطعن
الصفحه ٣٥٧ : هدرا. وكان من عادة الباي لا يدخل
للمعسكر إلّا مع عقبة الملّاحة ، سميت بذلك للنكبة الكثيرة الواقعة بها
الصفحه ٣٦٤ : ، ويرجع للباي فيقول له قد أبى وبان منه
العصيان ، ولا يأتيك إلا إذا غزوته بجيشك فيحل به ما كان ، ثم أن