الصفحه ٣٠١ : بعض الجبن والكسل من ذلك ، لا سيما إذا كان الأمير
جبانا خوالا ، فلم يزدهم ذلك إلا جبنا وكسالا (كذا) لأن
الصفحه ٣٢٧ : فيه الحافظ المذكور في رحلته التي اسمها : «فتح الإلاه (كذا) ومنّته ، في
التحدّث بفضل ربي ونعمته» ، وهذه
الصفحه ٦٩ : كلامه الذي يدل على
سعة عفو الله بالتبشير. وألف كتاب : «السهو والتّنبيه ، للفقراء أهل الفضل النبيه».
وله
الصفحه ٢٠٧ : فرقة من الروم لا من الفرنج بدليل ما ذكره شهاب
الدين الخفاجي على الشفا من أن كتاب النبي
الصفحه ٥٥ : في زمان النبي صلىاللهعليهوسلم وأن الخليفة الأموي الذي أمر ببنائها هو عبد الرحمان بن
الحاكم (كذا
الصفحه ٧٦ : النبي المختار ، هو الشيخ أحمد العشماوي ، كما ورد في كتاب
حاشية رياض النزهة للشيخ بلهاشمي بن بكار ص ١٤٧.
الصفحه ١٢٦ : ، عبد الله تعالى ثمانين سنة صياما وقياما ولم يأكل فيها شيئا
وآمن بالنبي صلىاللهعليهوسلم قبل مبعثه
الصفحه ٢٥٢ :
والتقوى ، ولم
يقبل الملك حتى قيل له أنه واجب عليك. وكان يرى النبي صلىاللهعليهوسلم في المنام
الصفحه ٢٦٩ : بالرومية أراقليوس وكانت الهجرة النبوية
في السنة الثانية عشر من ملكه وهو الذي بعث له النبي
الصفحه ٢٧٥ : وكتب عليها اسمه وتاريخ البناء بما
نصّه : الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبيء بعده ، أمر ببنا
الصفحه ٣٠٣ : محمّد
ومن خالف سنّ
النبيّ يعذّب
إمامتهم مع
الشهادة باطلة
الصفحه ٣٥٠ : الوجيه النبيه المحترم من خاض
البحور في فهم المعاني إلى أن أظهرها لكل قاص منهم والداني ، المعتصم في
الصفحه ١٣٠ : ، ثم
الحافظ ، ثم الظافر ، ثم الفائز ، ثم العاضد وهو آخرهم. وبه انقرضت دولتهم ، ودأب
الدنيا لم تعط إلّا
الصفحه ٨٥ : الأحلاف ، فلا ينجى منهم
إلّا الأعمى والزحاف ، فذهبوا نحو كاف الوادي وناموا في ظلّه / من شدة الحرّ فسقط
الصفحه ٣٠٥ :
إلّا وانهزموا
من جيش قليل
هيّأه الفقير
قال : ثم خرج من
المعسكر عشية يومه وقيل