الصفحه ٢٠٩ :
بالرجوع لذلك
الدين ، وأنّ من تنصّر من المسلمين يوقف حتى يظهر حاله ، وأنه لا عقاب على من قتل
الصفحه ٢٢٢ :
انهدم منها ونصب
عليها المدافع وعلى سائر الأبراج وعين أربعمائة أسير من الكفار لهذا البناء ثم أنه
الصفحه ٢٠٢ : على مرحلة من تونس. ثم قال صاحب بهجة الناظرين وآية المستدلين ، أن عدد
أنهار الدنيا الكبار مائتان وسبعون
الصفحه ٣٢٨ : ء كالمخزن ولا يلبس لباس الأتراك في غالب أحواله كغيره من البايات ، وأما
كنيته بأبي كابوس فلأنه كان يحمل
الصفحه ٢١٣ :
سيق فرجعوا عنهم.
ثم غزوهم بسيدي الأخضر من بلاد حميان فكان القتال بين الفريقين شديدا وصبر لهم
هبرة
الصفحه ٢٣٧ :
ففتحت سنة تسعة
عشر
ومائة من بعد
ألف تعتبر
في سادس العشرين
من
الصفحه ٣٠٩ :
ابن ثمانية عشر
سنة على ما قد قيل ، وقيل غير ذلك من الأقاويل وبقي في الملك ثلاثة أعوام غير كسر
الصفحه ٣١١ :
مع ما انضم إليهم
من بني شقران وصيروه غبرة ، وقد تعرضوا له وهو سائر ، وتكلم المدفع الرّباني فيه
من
الصفحه ٣٥٠ :
الحراثة إلى أن
بقي للصيف شهر واحد في القول الذي ليس من أقوال الرثاثة ، فأرسل الله مطره النافع
الصفحه ١٩٩ :
الهجرة (١) فبقيت في ملك / الإسبانيين للآن .. وكانت إسبانيا في
السابق من دول (ص ١٣٩) أوربا الكبار
الصفحه ١٤٣ : زرع في القرطاس هو من بني محمد /
بن علي (ص ٧٠) وهو غير صحيح أيضا لأن محمد خلّف أبا هاشم فقط ولم يعقّب
الصفحه ١٦٢ :
إذا قطع كبار عبد
الوادي فبعث إلى جابر وكبراء قومه لحضور وليمة فأتوه فخرج إليهم في ثمانية من
أصحابه
الصفحه ٧٠ :
فأتته بها فدفعها
لسلوقية كانت عنده ترضّع أولادها فلما فرغت قال لها اذهبي لموضع كذا من عدوة
النصارى
الصفحه ٢٠٣ :
المجمعة فيشق جبالها المعترضة ويخرج نحو الشمال مغربا فيخرج منه نهر واحد ويفترق
في أرض النوبة فتصب منه فرقة
الصفحه ٢٠٧ :
الشماريخ
والليطنيون من ولد ليطن بن يونان. وقال في موضع آخر منه أن الليطنّيين وهم الكتيم
المعروفون