الصفحه ٢٤ : عثمان الكبير ، وحشد من طلبة
العلم ، والفقهاء والعلماء ، وحفاظ القرآن الكريم ، وأورد حكايات وتفاصيل كثيرة
الصفحه ٥٥ :
/ اعلم أيدني الله
وإياك بنوره. ورزقني وإياك خيره ووقاني وإياك من (ص ٤) شروره. أنه لا خلاف في أن
الصفحه ١٠٠ : الراشدية. ولد ونشأ في
قرية الكرط قرب مدينة معسكر ، وتثقف في المنطقة على علماء عصره ، ثم عين مدرسا
بمعهد
الصفحه ١٠٢ : (٣).
__________________
(١) أحمد بن التهامي
صهر الأمير عبد القادر ، متزوج من عمته ، وعينه الأمير عضوا في مجلس الشورى العالي
الأميري
الصفحه ٣٠١ : ، هو فوق الكرسي والناس تعصي. وفي السنة الثانية من ولايته وهي سنة ستة
عشر ومائتين وألف (٢) غزى (كذا) أهل
الصفحه ٢٧٨ :
وجميع القرى مع
الحصون
أكرم به من وزير
جليل
وءاغة معظم جميل
فاق
الصفحه ١٦٦ :
بسبب الولي أبي
زيد عبد الرحمن الهزميري جاء من أغمات ليوسف بن يعقوب المريني شفيعا فأبى فذهب
الشيخ
الصفحه ١٦٧ : التنقيض فقال يا سيدي هذا الحد غير مانع
لانتقاضه بالفصل والخاصة فقال أبو زيد من المتكلم فقال أحمد البجائي
الصفحه ٢٠٥ : . وأما جزائر أوقيانوسيا فإنها لا تضبط كغيرها لكثرة جزائرها ، وفي كل من
هذه الأقسام عدّة حصن ، وقرى ، ومدن
الصفحه ٣٨٤ :
: ٨٩ ، ١٤٥.
يوسف بن تاشفين
: ١٢٠ ، ١٢١.
يوسف بن قريون :
٦٢.
يوسف الشريف :
٨٥.
يوسف بن تاشفين
الصفحه ٢٥٣ :
مراد سنة اثنين
وثلاثين منه ، ثم أسراف سنة أربع وثلاثين منه. ثم حسن سنة ثلاث وخمسين منه. ثم حسن
الصفحه ٢٥٥ :
منه. ثم مراد سنة
أربع وثلاثين منه. ثم إبراهيم سنة أربع وثلاثين منه. ثم حسين سنة أربع وثلاثين
منه
الصفحه ٢٥٤ :
عشرين شوال سنة
ثمان وستين وتسعمائة (١) كما أن الصحيح أن حسين بن خير الدين تولى سنة سبعين من
العاشر
الصفحه ٢٥٢ : كثيرا وكانت له مكاشفة كثيرة حتى أن البعض من
الناس أراد اغتياله بمداخلة غلام له فكوشف له عن ذلك وانتقم
الصفحه ٢٥٦ :
سنة اثنين وعشرين
من القرن الثاني عشر. ثم بابا محمد سنة ثلاثين منه. ثم بابا عبدي سنة ست وثلاثين
منه