الصفحه ٣٣٢ : عجلة قواطعه
وقموعه فزاد الباي للساحل وأخلا منه ما أخلا ، وقتل ما قتل وأجلا ما أجلا ، وخرّب
قرية أبي
الصفحه ٣٦٢ :
ومنه أرغب أن
ألقاك معتدلا
كالحال قبل وقد
أمّتك ركبان
ثم
الصفحه ١٢١ : من مدينته بأيفكان. قال البكري في تاريخه وكان
في عمل وهران قرية أهلها موصوفون بعظم الأجساد ، وشدة
الصفحه ١٦٥ :
بناه مولانا إدريس الأكبر وعمل له المنبر. وبالقديمة ضريح الشيخ داوود بن نصر أول
من شرح البخاري توفي في
الصفحه ٢٤١ :
نسل الأتراك وسلاطينهم
قال وفي القلب من
كون الأوس والخزرج من ولد يافث شيء ، ويقال للترك ليوث بني
الصفحه ٤٥ :
ومن رأي الشيخ
المهدي البو عبدللي أن مؤلف هذا الكتاب هو الشيخ محمد بن يوسف الزياني أو أحد سكان
قرية
الصفحه ٢٥٧ :
اثنين وعشرين سنة.
وفي السنة الثالثة من توليته وهي سنة ثلاث وأربعين ومائة وألف (١) جهّز يعني فيليب
الصفحه ٣٠٣ :
سرور ، وصارت كل
شيعة تهدي إليه الهدايا ، ويأتون إليه من كل فج بالعطايا ، ويشتكون إليه ضرر
المخزن
الصفحه ٧٨ : وحفظه القرآن الكريم وعددا من المتون. والمزاغي هو شرف
الدين الداعي. والحدوسي هو تقي الدين محمد بن أحمد
الصفحه ١٠١ : . ولعله كان في طريقه إلى الحج ،
أو عاد منه ، من يدري؟.
و ـ أبو حامد العربي بن علي بن عبد
القادر المشرفي
الصفحه ٥١ : الدول ، والأنساب ، وما قل
منها وجل لا سيما علم التاريخ الذي تكفّل بأخبار القرون والأمم ودولها ومن مضى
الصفحه ٦٧ :
عسير ولا كنّي أذكر منهم المشاهير ، كما ذكرها (كذا) شيخنا الزياني في الفصل
الثالث من دليل الحيران وأنيس
الصفحه ١٨٦ : صلاة على
المختار من مضر
ما لاحت الشّهب
في الأفق كالسرج
وتحرك لتدويخ
المغرب
الصفحه ٢٨٧ : (١). وكان (ص ٢٢٧) مبغضا للعلماء والأولياء وغيرهم من أهل
النفع. وتوفي بتلمسان سنة اثنين وتسعين ومائة وألف
الصفحه ٣٥٧ :
وعلموا أن ذلك من
الخروج عن الجماعة. وفي يوم الخميس تهيأ بجيشه لقتال الحومتين المحيط بهما السور