الصفحه ٤٣ :
مرين. فأما أن يكون
المزاري قد انتزع هذه الأقسام من دليل الحيران وأدخلها وأدمجها بعينها في كتابه
الصفحه ١٦٣ :
سنة خمس وأربعين
من السابع (١) بجيوش فيها ثلاثون ألف رام من المشاة فضلا عن غيرهم وأحاط
بها فكان
الصفحه ١٧٠ :
السادس (١) فلحقوا بالصحراء وركد ريحهم إلى سنة عشرة من السابع (٢) في وقت المنتصر الموحدي وكان صبيّا
الصفحه ١٨٨ : فاستجاش بني مرين فبعث معه السلطان أبو العباس أحمد
المريني زيان بن محمد الوطاسي بجيوش عظيمة وجاءوا لتلمسان
الصفحه ٢٥٣ : سبع وعشرين منه ولا يخفاك بطلانه
مما مرّ. ثم حسن آغا سنة إحدى وأربعين منه. ثم حسن بن خير الدين سنة
الصفحه ٢٩٣ : الدحاوي
وغيرهما عدّة تآليف ، وصنف فيها ما بين النثر والنظم جملة تصانيف ، وقد مرّ لنا
بها طرف من ذكرها
الصفحه ٣٣٩ : نصف السنة الثامنة والعشرين والماتين (كذا) والألف (١) فهو سابع بايات وهران واستقر بحول الله تعالى على
الصفحه ٢٩٨ :
بيوتا من اللوح
لسكناهم. قيل وتلك الززلة هي سبب فتحها كما مرّ. وهذا الباي المنصور هو الذي جعل
على
الصفحه ٣٢٦ :
الباي مصطفى العجمي وحروبه
مع الدرقاوي
ثم مصطفى بن عبد
الله العجمي تولى مرة ثانية ، بعد المرة
الصفحه ٢٠٧ : ولد ليطن بن يونان كما مرّ وأن الإسكندري الرومي منهم ه. وفي
الإصحاح العاشر من التورية / أن الليطنيين
الصفحه ٢١٨ : بالخروج معه فخرج
بالجيوش النصرانية في سنة خمسين من العاشر (١) وذهب لتلمسان فدخلها كما مرّ وتزوّج ببنات
الصفحه ٢٥٩ :
لهذه الواقعة المنصور بالله أبو الفتوحات سيدي محمد بن عثمان باي الإيالة الغربية
وتلمسان ثاني بايات وهران
الصفحه ٣١٦ :
ظهور الدرقاوي مرة أخرى
ثم ارتحل في أثر
ذلك وألوية النصر تلوح عليه التزاما ، قاصدا المعسكر إلى أن
الصفحه ١٥٥ :
العبيد. وفي أيامه سنة سبع وعشرين من السابع (١) كان ابتداء أمر بني عبد الوادي.
ثم ابنه عبد
الواحد بن
الصفحه ١٥٦ : وبجاية وسائر المغرب الأوسط وتلمسان ووهران وبلد الجريد والزاب ،
وتوفي ببونة سنة سبع وستين من السابع