الصفحه ١٧٢ : مرين
فوقف المنصور
بجليز
مبرزا بأحسن
التبريز
وعاد فيها
المرتضى
الصفحه ١٦٥ : الحفصي بتلمسان لطلب ملكه بتونس سنة
ثمان وسبعين من السابع (٢) زوّج إحدى بناته المقصورات في خيام الخلافة
الصفحه ١٧١ : الخلافة بمراكش. ثم ابنه أبو سعيد عثمان ، ثم أخوه
أبو معرّف محمد بن عبد الحق وبايعته كافة مرين وسار فيهم
الصفحه ١٥٣ : العابدي ،
ثم ابنه يوسف العسري ، ثم ابنه المجاهد يعقوب المنصور صاحب قصة الأرك ، ثم ابنه
محمد الناصر وهو
الصفحه ١٥٤ :
السابع (١) ونهب المصموديون قصره واستباحوا حريمه ، ثم يحيى بن محمد (ص
٨٥) الناصر باتفاق الموحدين
الصفحه ٢٥٦ : بلكباش سنة خمس وستين من القرن الحادي عشر كما مرّ فترك ذلك. وصار الباشالار
تتفق عليه الأتراك ويقيمونه من
الصفحه ١٧٤ : سنة
أربع وسبعين من السابع (٢) مع شانجة طاغية الروم فبعث له الطاغية بثلاثة عشر حملا من
كتب المسلمين
الصفحه ٢٦٠ : عشرة آلاف وغزوها مرة أخرى أيام (ص ١٩٥) خير الدين أيضا فهزمهم /
الله وأسر المسلمون نحو الثلاثة آلاف. ثم
الصفحه ٢٦٧ : السابع تولى مرة ثانية
سنة ثلاثين ومائتين وألف (٤) وبقي عشرين سنة. ثم إيزابلة الثانية تولت سنة خمسين
الصفحه ١٢٥ : وهران كأول مرة فاتسع عند ذلك سلطانه وامتدّ ملكه من
سوس الأقصا إلى الزاب ، وكتب بالفتح للمنصور وبعث له
الصفحه ١٢٧ : زاد لبلاد صنهاجة فألفى أهلها قد اختلفوا على ملكهم باديس بن منصور بن بلكين
بعد وفاة / منصور فبعث لقبائل
الصفحه ١٧٦ : حمامة بن محمد بن ورزين بن فلوس ابن كرماط بن مرين فدوّخ المغرب بأجمعه وحاصر
تلمسان مدة حصرا شديدا وبنى
الصفحه ٢٣ : بينهما من الأحداث والمشاكل.
وخلال هذا شرح
أحداث وهران وتعاقب الحكم فيها بين بني زيان وبني مرين حوالي
الصفحه ٢٣٢ : من يد الجوطي وهو من يد بني مرين ، وقد ذكرت المرينيين تفصيلا إلا ما ذهب
عن حفظي منهم. وكون الجوطي خلع
الصفحه ٢٩٧ : فذلك سبعة وعشرون سنة
خدمة للدولة العثمانية المنصورة. ولما طار خبر موته لأهل الجزائر بعثوا لابنه
عثمان