الصفحه ٦٣ : الأجل والقدوة الأبجل ، مؤلف كتاب
: فتح وهران النقاد الراوي الخالي من سائر المساوي ، أحد شرفاء غريس
الصفحه ٩٨ : من خطة الكتابة إلى خطة القضاء إلى أن مات بها.
وابنه القاضي
الشريف السيد أحمد بن الخوجة المستغانمي
الصفحه ٢٦٩ : صلىاللهعليهوسلم مع صاحبه دحية الكلبي رضياللهعنه كتابه يدعوه إلى الإسلام وأتيت بهذا استطرادا تتميما
للفائدة في
الصفحه ١٧ :
الثالث الهجري ، ولكن هناك خلاف في السنة. فالحافظ أبوراس له روايتان :
الأولى : في كتابه
، عجائب الأسفار
الصفحه ٣٦ : اسم الكتاب مسبوقا بكلمة صاحب هكذا :
صاحب أثمد
الأبصار.
صاحب القرطاس.
صاحب الجغرافية.
صاحب
الصفحه ٤٤ : منها شيئا ، مارسيل بودان ، أو
يكون المزاري نقله حرفيا من كتاب دليل الحيران للزياني ، وتصرف فيه قليلا
الصفحه ٤٥ :
ومن رأي الشيخ
المهدي البو عبدللي أن مؤلف هذا الكتاب هو الشيخ محمد بن يوسف الزياني أو أحد سكان
قرية
الصفحه ٦٤ : ء ،
ولابن زرفة هذا كتاب آخر اسمه : كتاب الاكتفاء في حكم جوائر الأمراء والخلفاء لخصه
إرنست ميرسي ، ونشره في
الصفحه ٦٩ : كلامه الذي يدل على
سعة عفو الله بالتبشير. وألف كتاب : «السهو والتّنبيه ، للفقراء أهل الفضل النبيه».
وله
الصفحه ٨٤ : عبد
الله محمد الفاسي في كتابه ـ أثمد الأبصار ـ فهو من السادات الأولياء العلماء
الأبرار. وكان معاصرا
الصفحه ٨٦ : المغراوي النجار ، مؤلف كتاب : «جواهر
الاختصار والبيان ، فيما يعرض بين المعلمين وآباء الصبيان». كانت له اليد
الصفحه ١٠٧ : إلى الأغواط ، وعين ماضي
عام ١١٨٩ ه (مارس ١٧٧٥ ـ فيفرى ١٧٧٦ م) ، ودوّن أحداث تلك الرحلة في كتاب سماه
الصفحه ١١٠ : .
(١) ذكر الشيخ الطيب
المهاجي في كتابه : أنفس الذخائر وأطيب المآثر في أهم ما اتفق لي في الماضي
والحاضر. بأنه
الصفحه ١٤٦ : الكتاب والسّنّة وصاروا يفتون بفروع لا أصل
لها. فمن نظر فيها عاقبته وأنهم عندهم كتاب يقال له المدونة لا
الصفحه ١٨٧ : الأمان وطلبوا النجاة واجتمع أهل البلد عليه
__________________
(١) حقق هذا الكتاب
ونشره الأستاذ عبد