الصفحه ٥٢٠ : لتنفيذ الخطة د ، وفي كل منها ٢٧٥٠ جنديا ، فيكون مجموعها ٢٥٠ ،
١٩ ؛ ويصبح مجموع قوات الميدان (حيس) نحو ٥٠٠
الصفحه ٥٢٩ : . وتحركت الآليات الأردنية بسرعة نحو القدس ، واحتلت وحدة
منها مستعمرة عطروت (شمال القدس) ، وبعدها مستعمرة
الصفحه ١ : نحو إخضاع الحقيقة التاريخية للهوى السياسي ،
وخصوصا لما لهذا البلد من قضية تتباين الأهواء بشأنها
الصفحه ١٤ : الساحل.
ويعيد العلماء
الطبقات الأثرية السفلى في موقع العبيدية إلى نحو مليون عام ، وهم يميزون بين
الصفحه ١٥ : العلمي في هذا المجال. ولكن الأكيد أنه وقع في
نهاية هذا العصر ، أي قبل نحو ٠٠٠ ، ١٠٠ عام ، تطور تقني مهم
الصفحه ٢٣ : الشام حتى الآن ،
يعود بناؤه إلى ما قبل نحو ٠٠٠ ، ١٤ سنة ق. م. وعلى الرغم من التطور الحضاري
المادي ، فإنه
الصفحه ٢٤ : المناخي. فقد تراجع الجليد في نصف الكرة الأرضية
الشمالي نحو المناطق القطبية ، وتراجعت مع الجليد الغابات
الصفحه ٢٥ : وغيرها ، وبقي عليه أن يعمل ذهنه في استغلال
محيطه بجهده وأدواته ، ويبدو أنه نجح في ذلك.
ونحو ٠٠٠ ، ١٠
الصفحه ٢٦ : ، من جهة أخرى.
إن فرادة
النطوفيين تكمن ـ أساسا ـ في خطواتهم السريعة نحو إنتاج غذائهم ، ثم في الانتقال
الصفحه ٣١ : الزراعية على الاعتماد على تلك الأودية ، أو على العيش بالقرب من
العيون والينابيع. وشجعت الأوضاع التوجه نحو
الصفحه ٣٢ : تحوّل المناخ نحو المزيد من الجفاف ، جعل إنسان النيوليت يواجه هذه الأزمة
بالبحث عن حلّ لها ، بدلا من
الصفحه ٣٥ : والمكان.
فأريحا ، التي
ينخفض موقعها (تل السلطان) نحو ٢٧٥ م تحت سطح البحر ، وحيث معدل هطول الأمطار لا
الصفحه ٣٦ : بمثابة أحجية
، إذ سبقت الأهرامات نحو ٤٠٠٠ عام. وعدا ما يفترضه ذلك من معرفة لفن البناء ، ومن
مستوى عال من
الصفحه ٤٨ : البرونز ، فإن استعمال هذا المعدن لم يصبح شائعا إلّا بعد
نحو ألف عام ، أي في بداية الألف الثاني قبل الميلاد
الصفحه ٥١ : تعود إلى هذا العصر في فلسطين بنحو ٩٠٠ مستوطنة ، منها نحو
٢٠ مدينة كبيرة ، ويقدر عدد سكانها مجتمعة بنحو